الأحاديث التي حكم الإمام الطحاوي عليها بالنسخ : جمعا ودراسة ومقارنة
مؤلف
الجهني، سامي بن مساعد بن مسيعيد الرفاعي
الملخص
تشتمل الرسالة على: الفصل الأوَّل: التَّعريف بالإمام أبي جعفر الطَّحاوي ـ بإيجاز ـ. وفيه ثمانية مباحث؛ وهي: المبحث الأوَّل: اسمه وكنيته وشهرته ونسبته ومولده. المبحث الثَّاني: حياته ونشأته. المبحث الثَّالث: مكانته العلميَّة، وثناء العلماء عليه. المبحث الرَّابع: شيوخه وتلاميذه. المبحث الخامس: مذهبه. المبحث السَّادس: عقيدته. المبحث السَّابع: مصنَّفاته. المبحث الثَّامن: وفاته. الفصل الثَّاني: التَّعريف بعلم النَّاسخ والمنسوخ ـ بإيجاز ـ. وفيه تسعة مباحث؛ وهي: المبحث الأوَّل: تعريف النَّسخ. المبحث الثَّاني: أهميَّة معرفته. المبحث الثَّالث: شروطه. المبحث الرَّابع: ما يُعرف به النَّسخ. المبحث الخامس: فوائده. المبحث السَّادس: أقسام النَّسخ. المبحث السَّابع: الفرق بين النَّسخ والتَّخصيص. المبحث الثَّامن: الفرق بين النَّسخ، والتَّعارض، ومختلف الحديث. المبحث التَّاسع: المصنَّفات في النَّسخ. الفصل الثَّالث: النَّسخ عند الإمام الطَّحاوي-رحمه الله تعالى. وفيه مبحثان: المبحث الأوَّل: مسالك إثبات النَّسخ عند الإمام الطحاوي-رحمه الله تعالى. وفيه اثنا عشر مسلكاً؛ وهي: المسْلك الأوَّل: النَّسخ بتصريح النَّبي صلى الله عليه وسلم. المسْلك الثَّاني: النَّسخ بدِلالة الإجماع. المسْلك الثَّالث: النَّسخ باعتماد قول الصَّحابي رضي الله عنه في ذلك. المسْلك الرَّابع: النَّسخ بمخالفة الرَّاوي ـ الصَّحابي ـ لمروية. المسْلك الخامس: النَّسخ بمخالفة الصَّحابي لما ثبت عنده وعلمه ولم يروه. المسْلك السَّادس: النَّسخ بمخالفة مَن دون الصَّحابي لمروية. المسْلك السَّابع: النَّسخ بمعرفة المتأخر من المتقدِّم صراحة، وذلك بالتَّأريخ. المسْلك الثَّامن: النَّسخ بمعرفة المتأخِّر من المتقدِّم دِلالة لا صراحة؛ وهو: نسخ الحاضر للمبيح. المسْلك التَّاسع: النَّسخ بمعرفة المتأخِّر من المتقدِّم دِلالة لا صراحة؛ وهو: نسخ المبيح للحاضر. المسلك العاشر: نسخ التَّغليظ بالتَّخفيف؛ فيما لا سخط فيه ولا عقوبة. المسلك الحادي عاشر: نسخ الأدني درجةً والأقلَ ثواباً بالأعظمِ درجة والأكثرِ ثواباً. المسلك الثَّاني عشر: النَّسخ بدِِلالة القياس. المبحث الثَّاني: ضوابط وأحكام تتعلق بالنَّسخ عند الطَّحاوي ـ رحمه الله تعالى ـ. وفيه ستة مطالب؛ وهي: المطْلب الأوَّل: أنواع النَّسخ، وأقسامه. المطْلب الثَّاني: السُّنَّة تنسخ القرآن. المطْلب الثَّالث: لايُصار إلى النَّسخ إلَّا بيقين. المطْلب الرَّابع: الجمع مقدَّم على النَّسخ. المطْلب الخامس: النَّسخ مقدَّم على التَّرجيح. المطْلب السَّادس: النَّسخ متعلِّق بالأحكام الشرعيَّة لا الأخبار. القسم الثَّاني: ((الأَحَادِيْثُ الَّتي حَكَمَ الإمَامُ الطَّحَاوِيُّ عَلَيْهَا بِالنَّسخ جَمْعَاً وَدِرَاسَةً وَمُقَارَنَةً)). الخاتمة: وفيها أهم النَّتائج التي توصَّلت إليها.
