فجوهر البحث هو دراسة العلاقة بين الضمير ومفسره من حيث الموافقة بينهما أو المخالفة فيما من شأنهما أن يتفقا فيه كالعدد والجنس ، وتحديد مواطن تلك المخالفة وعللها وشواهدها ، وأقوال النحاة فيها ، ومن حيث ذكر المفسر أو حذفه ، وتقديمه أو تأخيره عن الضمير ، ومن حيث مراعاة لفظ المفسر أو معناه في الضمير العائد في العدد والجنس