: بما أن المعهد العالي للقضاء قد نذر نفسه لخدمة السلك القضائي بالدرجة الأولى، وإمداد المكتبة الإسلامية بالبحوث العلمية المتخصصة فيه فقد أحببت أن يكون بحثي في هذا المجال تمشياً مع أهداف المعهد الأولى، ومواكبة لمقاصده المثلى. * ثانياً: لأن المحكوم به أكثر من يهتم به هم القضاة لأنه من خصوصية عملهم. * ثالثاً: لكون المحكوم به ثمرة من ثمرات الاختلاف في العقود