المعتقدات المعرفية المؤدية للتدفق النفسي والتفكير الكمالي وطرق المعرفة الاجرائية وعلاقتها بمؤشرات الانجاز لدي العاملين والعاملات بادارتي تعليم القنفدة وتبوك
مؤلف
الخالدي، هادي بن حسن بن مقبول
الملخص
والهدف من هذا البحث هو الكشف عن المعتقدات المعرفية للتدفق النفسي، والتفكير النوعي، وأساليب المعرفة الإجرائية وعلاقتها بمؤشرات الإنجاز. وتكونت عينة الدراسة من 308 مشرفين ومشرفين من إدارتي التعليم في القنفذة وتبوك. استخدم الباحث الأدوات الآتية: 1- مقياس معرفة العمال والعمال (أعده الباحث) 2. مقياس التدفق النفسي الذي أعده الأستاذ الدكتور أمل بازا 3- مقياس الانعكاس كمال الذي أعده الأستاذ الدكتور أمل بازا. 4- استعملت أساليب كفاءة الأستاذ نبيل زايد الباحث لتحديد مستويات إنجاز النظام (سكب) تم تقسيم العينة إلى ثلاثة مستويات: 1. مستوى عال من مؤشرات الأداء. 2 - متوسط مستوى مؤشرات الأداء. 3. أقل من متوسط مؤشرات الأداء. وقد توصلت الباحثة إلى تحليل وتفسير نتائج البحث أهم النتائج التي توصل إليها البحث هي: الفرضية الأولى: لا توجد علاقة بين المعتقدات والتدفق النفسي للعاملين والعمال في إدارتي التربية والتعليم القنفذة وتبوك. ولتحقيق هذه الفرضية، استخدم معامل ارتباط بيرسون لدراسة العلاقة بين المعتقدات المعرفية والتدفق النفسي. وكانت النتيجة ارتباطا سلبيا بين المعتقدات المعرفية والتدفق النفسي، حيث تراوحت معاملات الارتباط من -0.530 إلى -0.715. الفرضية الثانية: لا توجد علاقة بين معتقدات المعرفة والتفكير في الكمال بين العاملين والعمال في فصول التعليم في القنفذة وتبوك؟ ولتحقيق هذه الفرضية، استخدم معامل ارتباط بيرسون لدراسة العلاقة بين المتغيرين. المعتقدات المعرفية والتفكير المثالي. وكانت النتيجة ارتباطا إيجابيا بين المعتقدات المعرفية والتفكير المثالي، حيث تراوحت معاملات الارتباط بين 5.75 و 0.891. الفرضية الثالثة: هناك فروق ذات دلالة إحصائية في تدفق العاملين العقليين والعاملين في تعليم القنفذة وتبوك. ولتحقيق هذه الفرضية، استخدم الباحث تحليل التباين في اتجاه واحد. كانت هناك فروق بين العمال والعمال في التدفق النفسي. النتيجة الكلية للتدفق النسبي البالغ 218 و 70 و 7٪ الفرضية الرابعة: هناك فروق ذات دلالة إحصائية في تفكير العمال والكمال في تعليم القنفذة وتبوك. ولتحقيق هذه الفرضية، استخدم الباحث تحليل التباين في اتجاه واحد. وكانت هناك اختلافات بين العمال والعمال في التفكير النوعي. الفرضية الخامسة: توجد فروق ذات دلالة إحصائية في طريقة المعرفة الإجرائية للأشخاص ذوي التدفق العاطفي في تعليم القنفذة وتبوك. استخدم الباحث تحليل التباين للكشف عن الاختلافات عن طريقة المعرفة الإجرائية، وتم توزيع الطريقة المنفصلة على نطاق واسع بين الأشخاص ذوي التدفق العاطفي. الفرضية السادسة: توجد فروق ذات دلالة إحصائية في طريقة المعرفة الإجرائية لدى أهل العقل في تعليم الكمال في القنفذة وتبوك. واستخدم الباحث تحليل التباين للكشف عن الاختلافات عن طريقة المعرفة الإجرائية والطريقة ذات الصلة كانت واسعة الانتشار بالنسبة لأولئك الذين لديهم تفكير كامل. الفرضية السابعة: هناك علاقة بين معتقدات المعرفة وأساليب العمل الإلزامي للعاملين والعلماء في تعليم القنفذة وتبوك. باستخدام الباحث للتحقق من هذه الفرضية، ارتبط ارتباط بيرسون مع القدرة الفطرية على التعلم في حين أن طريقة منفصلة من المعرفة ارتبطت مع جميع الأبعاد. الفرضية 8: تختلف المعتقدات المعرفية، والتدفق النفسي، والتفكير النوعي والمعرفة الإجرائية وفقا لمؤشرات الإنجاز. ومن أجل التحقق من هذه الفرضية استخدم الباحث طريقة بسيطة للكشف عن أهمية عملية. وكان اتجاه الاختلاف في جميع أبعاد المعتقدات المعرفية الجانب الإيجابي المرتبط بمؤشرات أعلى. وكانت أبعاد التدفق النفسي هي الاختلافات لصالح مؤشرات أعلى. وكانت أبعاد التفكير الكمي هي الفروق لصالح مؤشرات الإنجاز المتوسطة والمنخفضة. في المعرفة الإجرائية بين المؤشر المنخفض وأعلى مؤشر للمعرفة المنفصلة. وفي ضوء نتائج البحث أوصت الباحثة بعدد من التوصيات: 1- الاهتمام بتطوير معتقدات المعرفة للعاملين والعمال في جميع مؤسسات الخدمة المدنية والمدنية. 2. إنشاء مؤسسة أو مركز بحثي معني بتنمية وتطوير المعتقدات المعرفية لأفراد المجتمع