تعقبات ابن المواق ت 642 هـ في كتابه بغية النقاد النقلة فيما أخل به كتاب البيان : دراسة موازنة، القسم الثاني من قوله : وذكر من طريق البخاري عن أبي هريرة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب... إلى آخر الكتاب
مؤلف
الشهري، سلطانة علي محمد
الملخص
الجامعة: جامعة الملك خالد._x000D_
الكلية: الشريعة وأصول الدين._x000D_
القسم العلمي: السنة وعلومها._x000D_
التخصص: السُّنَّة وعلومها._x000D_
الدرجة العلمية: الدكتوراه. _x000D_
عنوان الرسالة: تعقبات ابن المواق (ت642هــ) في كتابه "بغية النقاد النقلة فيما أخل به كتاب البيان، وأغفله أو ألم به فما تممه ولا كمله"، (دراسة وموازنة)، (القسم الثاني). _x000D_
اسم الباحثة: سلطانة بنت علي بن محمد الشهري._x000D_
إشراف: د. صباح ثابت الأمير، أستاذ مشارك بكلية الشريعة وأصول الدين._x000D_
الملخص: تكوّنت هذه الرسالة من قسمين: نظري، وعملي، تناولت هذه الرسالة، في قسمها النظري: التعريف بالأئمة الثلاثة: عبدالحق الإشبيلي، محمد بن القطان الفاسي، وابن المواق، والتعريف بكتبهم الثلاثة: (الأحكام الوسطى)، (بيان الوهم والإيهام)، و(بغية النقاد النقلة)؛ كل ذلك بشكل مختصر، كون القسم الأول من هذا المشروع قد تناول ذلك بشكل موسع، بينما تناول القسم العملي من هذه الرسالة: القسمَ الثاني من تعقبات الإمام (ابن المواق) في كتابه: (بغية النقاد النقلة)؛ على الإمامين: عبدالحق الإشبيلي، محمد ابن القطان الفاسي، بدءًا بعرض قول المتعقَّب عليه -الإشبيلي أو ابن القطان أو كليهما-، ثم عرض قول ابن المواق، تتبعه دراسة وموازنة لتلك الأقوال ثم بيان الصواب بينها؛ بحسب ما توصلت إليه دراستي لها، يتضمن ذلك عزو الأحاديث التي ساقها الأئمة الثلاثة، وتخريجها في المواطن التي تدعو الحاجة إليها، ودراسة كل تعقب بما يتناسب مع نوعه، فكان من هذه التعقبات ما يتعلق بعلم الرواية وما يندرج تحته مما يتعلق بمتون الأحاديث، وكان منها ما يتعلق بعلم الدراية وما يتعلق به من الأحكام على الأحاديث وما يتعلق بالسند ورجاله، وكان من تلك التعقبات ما يتعلق بالعلل، ثم كان القسم الأخير منها في هذه الرسالة؛ ما يتعلق بموضع الحديث وتخريجه وراويه، إضافة إلى النقل من الكتب، وخُتمت الرسالة بقائمة من النتائج والتوصيات._x000D_
ملاحظة
إشراف : د. صباح ثابت الامير محمد.