ترجيحات الشيخ محمد بن علي الأثيوبي -رحمه الله-(ت: 1442هـ)، في المسائل الفقهية، من أول باب الخيار في البيوع، إلى آخر باب قضايا مالية معاصرة : (دراسة مقارنة)
مؤلف
دياباغاتي، موموني لاسينا آدم
الملخص
ملخص الرسالة باللغة العربية:_x000D_
ملخص:_x000D_
تتناول هذا البحث ترجيحات الشيخ محمد بن علي الأثيوبي -رحمه الله (ت: 1442هـ)، في المسائل الفقهية، من أول باب الخيار في البيوع، إلى آخر باب قضايا مالية معاصرة، (دراسة مقارنة)، واقتضت تقسيم خطة البحث أن تكون: من مقدمة اشتملت على مشكلة البحث، وفروض البحث وتساؤلاتِه، وأهمية الموضوع، وأسباب اختيار الموضوع، وأهداف البحث، وحدود البحث، والدراسات السابقة في الموضوع، ومنهج البحث، وخطة البحث، وتمهيد في التعريف بالترجيحات الفقهية، والتعريف بالشيخ محمد بن علي الإثيوبي ? رحمه الله ? ويشتمل على ثلاثة مباحث: وهي: المبحث الأول: الترجيحات الفقهية، وتحته ثلاثة مطالب: المبحث الثاني: ترجمة الشيخ محمد بن علي الإثيوبي (رحمه الله)، وتحته سبعة مطالب، المبحث الثالث: منهج الشيخ محمد بن علي الإثيوبي في الترجيح والاستنباط، وتشتمل على فصلين: الفصل الأول: ترجيحات الشيخ محمد الإثيوبي ? رحمه الله ? في باب الخيار، وباب التصرف في المبيع قبل قبضه، وباب الربا والصرف، وباب بيع الأصول والثمار، وفيه أربعة مباحث وتحت كل مبحث مطالب: المبحث الأول في باب الخيار: تحته تسعة مطالب، المبحث الثاني: ترجيحاته في باب البيع، والتصرف في المبيع قبل قبضه، وتحته أربعة مطالب: المبحث الثالث: ترجيحاته في باب الربا والصرف، وتحته ثمانية عشرة مطالب: المبحث الرابع: ترجيحاته: في باب بيع الأصول والثمار، وتحته ستة مطالب، والفصل الثاني: ترجيحات الشيخ محمد الإثيوبي ? رحمه الله ? في السلم، والقرض، والرهن، وبعض القضايا المعاصرة، وفيه ثلاثة مباحث: وتحت كل مبحث مطالب، المبحث الأول: ترجيحاته: في باب السلم، وتحته ثمانية مطالب: والمبحث الثاني: ترجيحاته في باب القرض، والرهن، وتحته مطلبان، وتحت كل مطلب فروع، المطلب الأول: ترجيحاته في باب القرض: وتحته ثلاثة فروع: المطلب الثاني: ترجيحاته في باب الرّهن، وتحته فرعان: المبحث الثالث: قضايا مالية معاصرة، وتحته ثمانية مطالب._x000D_
كانـت دراسـتي لترجيحـات الشـيخ محمـد الإثيـوبي ?رحمه الله-دراسـة فقهيـة مقارنـة، أعرّف الكلمة الغربية في المسألة إن وجد، ثم أصـور المسـألة، ثم أحـرر محـل النـزاع إن وجـد، ثم أبـيّن رأي الشـيخ ?رحمه الله- ثم أذكـر الأقـوال في المسـألة، ثم أدلـة الأقـوال ومـا يـرد عليهـا مـن مناقشـات، ثم القـول الراجـح وسـبب الترجيـح إن وجـد، أمـا إن كانـت المسـألة متفـق عليهـا، بينـت مواضـع الاتفـاق مـع ذكـر نصـوص العلمـاء المعـبرة عـن الاتفـاق مـع الإحالـة إلى مصادرهـم، ثم ختمـت البحـث بأهـم النتائـج والتوصيـات، وفهـارس الآيات، والأحاديـث والآثار، والأعـلام، والمصطلحات والغريب والمراجـع، والموضوعـات_x000D_
ملاحظة
إشراف : دكتور محمد ابراهيم علي آل حسن الغامدي.