الملخص
موضوع الرسالة : المقارنة بين الإسلام واليهودية في ابرز جوانب التربية الأخلاقية . هدف الدراسة : من أهم أهداف الدراسة ما يلي : 1- التعرف على أهم جوانب التربية الأخلاقية الإسلامية . 2- التعرف على أهم جوانب التربية الأخلاقية اليهودية . 3- التعرف على أهم أوجه الشبه والاختلاف بين الإسلام واليهودية في جوانب التربية الأخلاقية . فصول الرسالة : وتتكون الرسالة من خمس فصول وهي : الفصل الأول ( خطة البحث ) المقدمة ، موضوع البحث ، أسئلة البحث ، أهداف البحث ، أهمية البحث ، منهج البحث ، مصطلحات البحث ، الدراسات السابقة . الفصل الثاني ( مفهوم الدين والتربية والأخلاق ) في المبحث الأول : بينت مفهوم الدين في اللغة وفي الاصطلاح عند الغربيين والمسلمين واليهود ، وفي المبحث الثاني : بينت مفهوم التربية في اللغة وفي الاصطلاح عند الغربيين والمسلمين واليهود ، وفي المبحث الثالث بينت مفهوم الأخلاق في اللغة وفي الاصطلاح عند الغربيين والمسلمين واليهود . الفصل الثالث : ( التربية الأخلاقية الإسلامية ) في المبحث الأول : بينت مصادر التربية الأخلاقية الإسلامية ، وفي المبحث الثاني : بينت أسس التربية الإسلامية ، وفي المبحث الثالث : بينت مجالات التربية الأخلاقية الإسلامية . الفصل الرابع : ( التربية الأخلاقية اليهودية ) في المبحث الأول : بينت مصادر التربية الأخلاقية اليهودية ، وفي المبحث الثاني : بينت أسس التربية اليهودية ، وفي المبحث الثالث : بينت مجالات التربية الأخلاقية اليهودية . الفصل الخامس:( التربية الأخلاقية بين الإسلام واليهودية ) في المبحث الأول : بينت أوجه الشبه والاختلاف بين الإسلام واليهودية في مصادر التربية الأخلاقية ، وفي المبحث الثاني : بينت أوجه الشبه والاختلاف بين الإسلام واليهودية في أسس التربية الأخلاقية ، و في المبحث الثالث : بينت أوجه الشبه والاختلاف بين الإسلام واليهودية في مجالات التربية الأخلاقية . أهم النتائج : ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الباحثة ما يلي : 1- وجود تميز تربوي أخلاقي إسلامي ، وذلك لأنه نابع من مصادر الإسلام القويمة ، ومدى اهتمامها بالأخلاق . 2- وجود التناقض الواضح في مصادر اليهود حول التربية الأخلاقية ، ومدى ما تحتويه هذه المصادر من عنصرية أخلاقية نحو الآخر . 3- وجود أوجه تشابه واختلاف في التربية الأخلاقية بين الإسلام واليهودية أهم التوصيات : توصي الباحثة ما يلي : 1-العودة إلى الأخلاق الإسلامية والتمسك بها على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع . 2- غرس الأخلاق الإسلامية في نفوس الناشئة ، وجعلها مادة علمية تدرس في جميع المراحل . 3- الاتجاه إلى الأبحاث التربوية المقارنة لكل المذاهب والأديان والفلسفات والنظريات المخالفة للإسلام ، وذلك لأهميتها في بيان تميز الإسلام ومن جهة أخرى بيان بطلانها وفسادها .