علاقة قلق الاختبار بالحكمة الاختبارية لدى عينة من طلاب المرحلة الثانوية بمحافظة الليث التعليمية
مؤلف
المالكي، ذياب بن عايض
الملخص
نبذة مختصرة عنوان الدراسة: علاقة اختبار القلق واختبار اختبار عينة من طلاب المرحلة الثانوية في محافظة أليث التعليمية. أهداف البحث: استخدام عينة من طلاب المرحلة الثانوية في أليث محافظة، هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن مستويات القلق والاختبار عرضت من قبل الطلاب؛ لتحديد العلاقة بين قلق الاختبار والاختبار wiseness. للكشف عن الاختلافات في مستويات القلق والاختبار اختبار بينيس طلاب الأقسام العلمية والأدبية في المرحلة الثانوية في أليث محافظة. لتحديد الاختلافات في كل مستوى من القلق اختبار واختبار الحكمة بين طلاب الصفوف الثانوية (الأولى والثانية والثالثة) في أليث محافظة. اتبعت الباحثة المنهج الوصفي واستخدمت اختبار القلق (1992) ومقياس الاختبار الذي قام به الردادي (2001) (615) طالبا وطالبة في المرحلة الثانوية محافظة. استخدم الباحث التقنيات الإحصائية التالية: الترددات، والنسب المئوية، والوسائل الحسابية، والانحرافات المعيارية، واختبار t، واختبار طريقة واحدة اختبار التباين (أنوفا). سعى البحث إلى اختبار بعض الفرضيات التي كانت نتائجها كما يلي: المستوى من قلق االختبار وتداعياته على طلبة المرحلة الثانوية في محافظة األيث كان معدل ""أحيانا"" بمتوسط عام يصل إلى (2.95)؛ مستوى الاختبار كانت الحكمة واستراتيجياتها على درجة ""متوسطة"" ومتوسط عام (3.04). هناك كانت علاقة عكسية ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات الاختبار والقلق ومظاهره واختباره وحكمة واستراتيجياته في طلاب الثانوية في أليث غوفرنورات، وهذا يعني زيادة في اختبار ويسنيس يتوافق مع انخفاض في قلق اختبار الطلاب. وعلاوة على ذلك لم تكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في يعني عشرات من اختبار القلق واختبار الحكمة واستراتيجياتها بين العلمية طلاب القسم والقسم الأدبي في المرحلة الثانوية؛ هناك ايضا لم تكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط درجات قلق الاختبار و مظاهر واختبار الحكمة واستراتيجياتها بين طلبة الثلاثة (الأولى والثانية والثالثة) تعزى إلى الصف الدراسي، في محافظة أليث. استنادا إلى النتائج التي تم الحصول عليها في هذا البحث الباحث توصي بما يلي (1) الاستفادة من الاختبارات المتقدمة (الهدف، مقال) التي لديها تم إعداده علميا ووفقا لقواعد اختبار البناء بحيث الاختبار يمكن تخفيض القلق (2) تزويد الطلاب مع تعليمي متقدم تقنيات مثل الكتب الإلكترونية، ومختبر الحاسوب، وقاعات موارد المعلومات، والتي تساعد في تحسين المستوى الأكاديمي للطالب وبالتالي مما أدى إلى تقليل القلق اختبارهم. وخلق بيئة تعليمية مناسبة وإيجابية (المناخ) حيث المتعلم هو الاسترخاء نفسيا بسبب جلوس مريحة و أحجام الفصول الفعالة؛ ورفع مستوى التفاعل بين المعلم والطلاب، وتوفير الأمن وتعزيز الثقة بالنفس كل يمكن أن تسهم بشكل فعال في تقليل قلق الاختبار من قبل الطلاب؛ (3) خلق بيئة مدرسية ومنتجة من خلال توفير كل ما هو مطلوب من قبل الطالب داخل مبنى المدرسة في (الفصول الدراسية مجهزة مريحة للتعلم، والأثاث المدرسي والملاعب والمختبرات ... وأساسيات البيئة المدرسية الأخرى)؛ وفي المنزل من خلال خلق فعالة دراسة الغلاف الجوي وتقديم المشورة والمشاورات من قبل ولي الأمر الطالب، والتي كلها تساعد في تقليل مستوى القلق النص أثناء ظروف الاختبار ..