دور علم أصول الحديث في تنمية مهارات التفكير الناقد لدى الباحث التربوي
مؤلف
الشمراني، عبد الله بن عالي بن حسن
الملخص
الهدف البحثي: تهدف هذه الدراسة إلى: تستمد قواعد من علم الحديث المبادئ المساهمة في التفكير الناقد وتعزيز الباحث العلمي ووضع مفهوم مقترح لكيفية تفعيله مثل هذه القواعد والاستفادة منها. منهج البحث: استخدم الباحث المنهج الاستنتاجي بالاستناد إلى الاستنتاج الحديث المبادئ التي يمكن أن تسهم في تعزيز الناقد مهارات التفكير. فصول البحث: الفصل الأول: نظرة عامة على الدراسة الفصل الثاني: علم الحديث المبادئ - مفهوم - أقسام الفصل الثالث: التفكير والتفكير الناقد الفصل الرابع: منهج الناقد للعلوم الحديثة لمبادئ الحديث الفصل الخامس: (إجراءات الدراسة) الفصل السادس: أجوبة على افتراضات الدراسة الفصل السابع: المفهوم المقترح الفصل الثامن: الاستنتاج، بما في ذلك النتائج التالية: 1. وأظهرت نتائج الدراسة عالية مصداقية أداة الدراسة والاستقرار. 2. وأظهرت نتائج الدراسة أن القواعد المدرجة في مهارات التفكير النقدي والمساهمة في تحسين هذه المهارات للباحثين عامة والتعليمية والباحثين على وجه الخصوص يجري أكثر واحد يحتاج إلى تطبيق هذه المهارة خلال أبحاثه. 3. أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية من بين تقييمات هيئة التدريس، مع التخصص في الحديث العلم، (أستاذ، أستاذ مشارك، أستاذ مساعد) عن التفكير الناقد المهارات، حيث كانت قيم مستوى الدلالة لجميع المهارات أعلى من مستوى 0؟ 05. 4. وأظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية من بين تقييمات هيئة التدريس، مع التخصص في علم النفس، (أستاذ، أستاذ مشارك، أستاذ مساعد) عن التفكير الناقد المهارات، حيث كانت قيم مستوى الدلالة لجميع المهارات أعلى من مستوى 0؟ 05. 5. أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين تقييم أعضاء هيئة التدريس، يمكن أن يعزى إلى التخصص (علم النفس أو علم الحديث)، عن مهارات التفكير الناقد، والقيم من مستوى الدلالة لجميع المهارات كانت أعلى من 0؟ 05، باستثناء المهارة الرابعة. 6. أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين تقييم أعضاء هيئة التدريس، ويمكن أن يعزى إلى الرئيسية (بوست طلاب الدراسات العليا أو أعضاء هيئة التدريس في علم الحديث)، حول ومهارات التفكير الناقد، حيث كانت قيم مستوى دلالة جميع المهارات أعلاه 0؟ 05، باستثناء المهارات الأولى والرابعة والسابعة.
