تطوير أداء رؤساء الأقسام الأكاديمية بجامعة أم القرى في ضوء مدخل القيادة التحويلية
مؤلف
الردادي، سماح بن حامد بن جريبيع.
الملخص
أهداف الدراسة: هدفت الدراسة إلى تحديد متطلبات تطوير أداء رؤساء الأقسام الأكاديمية في جامعة أم القرى في مجالات ومجالات (النظر الفردي، التحفيز، الأثر المثالي والتمكين) من وجهة نظر التدريس والأعضاء، والإفصاح عن مدى الاختلافات المنسوبة للمتغيرات (الجنس - الدرجة العلمية - الخبرة - التخصص). منهج الدراسة: استخدمت الدراسة طريقة المسح الوصفي. أداة الدراسة: كانت أداة الدراسة استبانة كونسيس + نغ من (41) فقرة موزعة على أربعة مواضيع فرعية. عينة الدراسة: تتألف عينة الدراسة من (270) عضوا من أعضاء هيئة التدريس جامعة أم القرى. الطرق الإحصائية: استخدمت المتوسطات والانحرافات المعيارية لوصف ردود أفراد العينة حول الفقرات والمحاور من الأداة، و (T- اختبار) في من أجل حساب الفروقات حسب المتغيرات (الجنس، التخصص)، و تحليل التباين (أنوفا) لحساب الفروق وفقا للمتغيرات ( درجة علمية، خبرة). أهم نتائج الدراسة: 1. اتضح أن استجابة عينة الدراسة لأعضاء التدريس لتحسين أداء جميع متطلبات رؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعة من أم القرى مجتمعة ومنفردة (اعتبار فردي، تحفيز، مثالية والتأثير والتمكين) وفقا لمدخل القيادة التحويلية على درجة عالية 2. ترتيب متطلبات تطوير أداء رؤساء وذلك وفقا للمجالات والحقول من القيادة التحويلية من وجهة نظر أعضاء التدريس في جامعة أم القرى على النحو التالي: التمكين؛ ثم الاعتبار الفردي، ثم تأثير مثالي. أخيرا التحفيز. 3. أظهرت الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (? = 0.05) في إجابات أفراد عينة الدراسة على متطلبات تطويرها أداء رؤساء الأقسام الأكاديمية في جامعة أم القرى وفقا إلى مدخل القيادة التحويلية في جميع المتغيرات المستقلة للدراسة: والجنس، والرتبة الأكاديمية، والخبرة، والتخصص. توصية هامة: تدريب رؤساء الإدارات، وأعضاء هيئة التدريس والموظفين على أساليب واللامركزية في القيادة وأساليب الولاية والإذن، و وموقف متطلبات التنمية من القيادة التحويلية أن الدراسة أن درجة الاستجابة كانت عالية في إطار معايير ترشيح رؤساء الإدارات الأكاديمية لهذا العمل، ووضع بطاقة التقييم الذاتي لرؤساء من الأقسام والأقسام بما في ذلك متطلبات تطويرها وفقا ل مجالات ومجالات القيادة التحويلية التي تناولتها الدراسة وأظهرت أن والحاجة عالية، ودعم اللامركزية في إدارات الجامعة.