تتحدث السورة بشكل أو بآخر عن الإعلام والشعراء الذين هم رمز الإعلام خاصة في عصر النبي. كان شعراء الإسلام وسيلة تأثير هامّة في المجتمع آنذاك خاصة أن العرب كانوا أهل شعر وفصاحة فكانت هذه الوسيلة تخاطب عقولهم بطريقة خاصة. فتحدثت السورة في نهايتها عن الشعراءالذين يستخدمون شعرهم في الغواية والشعراء الذين يستخدمون شعرهم في الهداية.