الملخص
مما يُبرز أهمية بحث موضوع الآراء المحكوم عليها بالشذوذ في الزكاة، والصيام، والحج, أنه موضوع جديد، لم يسبق -حسب اطلاعي- بحثه، ثم إنَّ في جمع ودراسة مسائل هذا الموضوع فوائد كثيرة، حيث يتبين في بعض المسائل عدم صحة الحكم بالشذوذ فيها, فهو حينئذ قول يُعتدُّ به، لا تثريب على من أخذ به، أو يتبين صحة الحكم بالشذوذ, فيُطْرَح القول ويترك، ولا شك أن اجتناب الشاذ من الآراء, أمر واجب على العلماء، وغيرهم( ). ولا يتأتى ذلك, إلا بمعرفة هذه الآراء، وبيانها، ومن هنا تبرز أهمية هذا الموضوع. مما يُبرز أهمية بحث موضوع الآراء المحكوم عليها بالشذوذ في الزكاة، والصيام، والحج, أنه موضوع جديد، لم يسبق -حسب اطلاعي- بحثه، ثم إنَّ في جمع ودراسة مسائل هذا الموضوع فوائد كثيرة، حيث يتبين في بعض المسائل عدم صحة الحكم بالشذوذ فيها, فهو حينئذ قول يُعتدُّ به، لا تثريب على من أخذ به، أو يتبين صحة الحكم بالشذوذ, فيُطْرَح القول ويترك، ولا شك أن اجتناب الشاذ من الآراء, أمر واجب على العلماء، وغيرهم( ). ولا يتأتى ذلك, إلا بمعرفة هذه الآراء، وبيانها، ومن هنا تبرز أهمية هذا الموضوع.مما يُبرز أهمية بحث موضوع الآراء المحكوم عليها بالشذوذ في الزكاة، والصيام، والحج, أنه موضوع جديد، لم يسبق -حسب اطلاعي- بحثه، ثم إنَّ في جمع ودراسة مسائل هذا الموضوع فوائد كثيرة، حيث يتبين في بعض المسائل عدم صحة الحكم بالشذوذ فيها, فهو حينئذ قول يُعتدُّ به، لا تثريب على من أخذ به، أو يتبين صحة الحكم بالشذوذ, فيُطْرَح القول ويترك، ولا شك أن اجتناب الشاذ من الآراء, أمر واجب على العلماء، وغيرهم( ). ولا يتأتى ذلك, إلا بمعرفة هذه الآراء، وبيانها، ومن هنا تبرز أهمية هذا الموضوع.