الحياة العلمية فى نجران فى صدر الاسلام من (1 إلي 40 هـ - 622 الي 660 م) /
مؤلف
آل ناجي، عوض عبد الله سعد.
الملخص
مما لاشك بان نجران لم تكن باقل حظا من غيرها فى هذا المجال فقد كان لها نصيب الوافر فى الارتشاف من موارد العلم والمساهمة فى العطاء فكان منهم العلماء والرواة والادباء والشعراء وقد تناول الباحث بحثة فى اربعة فصول الاول تناول بالدراسة والتحليل اهم العوامل المؤثرة فى ظهور الحياة العلمية بالمنطقة، والثاني نظم التعليم المختلفة مبتدئا اهم اماكن التعليم فى المنطقة فى صدر الاسلام وهى المساجد، الثالث تسليط الضوء على مجالات الحياة العلمية، الرابعتتبع الاثار التي تركها العلماء على المجتمع النجراني فى مختلف مجالاتة الدينية والثقافية والسياسية والاقتصادية..