تخريج الأحاديث التي ضعفها الإمام العقيلي من جميع طرقها في كتابه (الضعفاء) وبيان منهجه فيها
مؤلف
الحلاف، هشام بن عبد العزيز بن سعد
الملخص
ولقد اعتاد العلماء على التعبيدر عدن هدما الندو مدن علدوم الحدديث بكلمداو كليدة جامعةأ مثل قولهم: لا يص في هما البداب حدديثأ لا يصد فدي هدما البداب شديءأ لا يص في هما شيء .. ملى ،ره . وهددما الكلمدداو الضددابهة بنوهددا علددى الاسددتقراءأ ومو نهددا فددي كتددة السددنةأ وشروحهاأ وتراجم رواتهاأ وبخاصة في كتة تراجم الضعفاءأ كما فعل العقيلي وقدد أحسن كل الإحسا )( ). ولما كا الحافظ العقيلي ممن ل، عناية فائقة بهما الباب مدن العلدمأ وهدو مدن هدو حفظاً ومعرفة وفهماً في علم الحديثأ توجهدت عندايتي ملدى أ يكدو موضدوعي فدي مرحلة الدكتوراة هو: ( تخرري احااديرا التري ر ف الإمرا ال قيلري طرقهرا جمي را في كتابه (الض فاء ) وبيان منهجه فيها ) . أهمية المو وع : تتجلى جواتة أهمية الموضو من ،لال ما يلي : _2أ هدما الموضدو يتعلدل بمسددلة الأحاديدث الضدعيفة التدي تعدددو رقهدا وكاتت كلها ضعيفةأ هدل يتقدوى الحدديث بدمل أم لا ومذا كدا يتقدوى: فمدا ضدواب تقويت، وما مواتع، ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
