المفرد المحلى بأل ودلالته على العموم : دراسة أصولية تطبيقية من الكتاب والسنة / خالد بن عيد بن عواض العتيبي ؛ إشراف محمد بن علي إبراهيم.
ملخص البحث عنوان الرسالة : ( المفرد المحلى بأل ودلالته على العموم ، دراسة أصولية تطبيقية من الكتاب والسنة ) . بحث مقدم لنيل درجة الماجستير بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية تخصص أصول الفقه . هدف البحث : دراسة صيغة المفرد المحلى بأل ، وبيان اختلاف العلماء في كونها من صيغ العموم أم لا ؟ مع إجراء دراسة تطبيقية لبعض المسائل من الكتاب والسنة التي وردت فيها الصيغة . خطة البحث : * المقدمة . * التمهيد : في تعريف العام وحجيته وحكم العمل به ودلالته ، وصيغ العموم . * الفصل الأول : ( الأصل في فيما تدل عليه ( أل ) من المعاني ، آراء الأصوليين في دلالة المفرد المحلى بأل على العموم ) . * الفصل الثاني : ( 30 مسألة ورد فيها المفرد المحلى بأل في القرآن الكريم ، 30 مسألة ورد فيها المفرد المحلى بأل في السنة النبوية ) . أهم النتائج التي توصل لها الباحث : 1) لا خلاف بين علماء الأمة المعتبرين في كون العام حجة وأن له صيغاً مخصوصة ، والخلاف واقع بينهم في الصيغ ، فالبعض منها متفق على عمومه والبعض الآخر مختلف فيه ومن ذلك صيغة المفرد المحلى بأل . 2) لـ( أل ) في اللغة العربية استعمالات متعددة من أهمها الدلالة على العموم والاستغراق . 3) الراجح من أقوال العلماء أن صيغة المفرد المحلى بأل تدل على العموم ، ما لم تكن هنالك قرينة عهد ذكري أو معنوي . 4) بعد النظر في المسائل التطبيقية تبين أن أغلب العلماء متفقون على عموم المفرد المحلى بأل ، والخلاف بينهم في العموم هل كان بسبب صيغة المفرد المحلى بأل أم بسبب آخر