ويث ذي سوبيرفيسور كالتقد التقى خاصة بعد ظهور شبكة الانتنت تأث نتا كب نتا في كافة بؾالات ابغياة، فقد ربط العالد بعضو ببعض، كابتت ىذه التقنيات مطلبنا من مطالب ىذا العصر الذم اتسم بها كادئ يستخدمها في كافة عمليات الإنتاج كالتطوير. أنتيجة بؽذه التغتات ابتتسارعة يشت (قناديلي،) إلذ أف دكالي العالد الثالث تواجو عدندا من التحديات من أبين تدريب كتنمية القولون بيفواكب ذيس التطور، فالتدريب ركن أساسي كمطلب هتمي لتحقيق الغايات، كىو العامل ابغيوم الفعایل الذم يستخد في تأىيل الأفراد كتنميتهم، كما أنو عملية منظمة كجهد مستمر يصمم من قبل ابتكارختص الذي يقوم بتحديد الاحتياجات التدريبية للأفراد ابتستهدفت لتزكيدىم بابععرفة كابأهارة كالابذاىات الإبهابية. كنظنرا لأبنية التدريب كالدكر الفعایل الذم يلعبو في ابحاث مؤسسات كنتيجة لثورة ابععرفة كالتكنولوجيا يؤكد (عابدين كبلاي الدين كبسطويسي،) على ضركرة إعادة النظر في أساليب التدريب التقليدية، إذ لد تعد قادرة على مواكبة الأعداد ابطرطردة من ابتدتدربت كالزيادة ابتسائلة في ابرفعرفة بالإضافة إلى إلذ التكاليف ابردرجوة. كيورد (العجاجي،) أنو في مقدمة القطاعات التي بهب إعادة النظر في أساليب التدريب لديها كزارة التعليم؛ لكثرة موظفيها كانتشارىم في كل أبدفدف كالقرل، بالإضافة إلذ الدكر الذم تلعب في النهوض بالمجتمع الذي تغذم كافة القطاعات بابأوظفت؛ لذا أصبح من الضركرم توفت الفرص التدريبية لكافة منسوبيها من أجل ابسابسابنة في بموىم ابعدعرفي كابédهت