التساؤلات التفسيرية التي أوردها الإمام الحيري في كتابه (الكفاية في التفسير) وأجاب عنها من أول سورة الفاتحة إلى آخر سورة الكهف- عرضًا ودراسة

اللغة
العربية
الموضوع
نوع الرسالة الجامعية
ماجستير
الملخص

اعتمدت في هذه الرسالة "المنهج الوصفي الاستقرائي" في جمع تساؤلات الإمام الحيري وإجابته عنها، و"التحليلي" في الدراسة والمقارنة، وذلك بذكر الآيات التي تساءل عنها الإمام الحيري، وإجاباته عنها، وذكر الأقوال الأخرى في المسألة ودراستها ثم الترجيح ما أمكن._x000D_
وتحتوي هذه الرسالة على: مقدمة، وتمهيد، وفصلين, وخاتمة، ففي المقدمة: ذكرت أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهدافه، ومنهجه، وحدوده، وتساؤلاته، والدراسات السابقة، ثم كتبت تمهيدًا تناولت فيه تعريف التساؤلات لغةً واصطلاحًا، وتعريف التفسير لغةً واصطلاحًا، وأهمية التساؤلات التفسيرية عند المفسرين وغيرهم، وتناولت في الفصل الأول: التعريف بالإمام الحيري وكتابه "الكفاية في التفسير ومنهجه في التساؤلات"، وفيه ثلاثة مباحث، الأول ذكرت فيه: اسم الإمام الحيري وكنيته ونسبه ونشأته، وأيضًا حياته العلمية، ومكانته ومؤلفاته، وعقيدته ومذهبه ووفاته، والثاني عرَّفت بكتابه "الكفاية في التفسير" وأهميته ونسبته إلى الإمام الحيري، ومنهجه فيه، والثالث منهجه في إيراد التساؤلات وبيَّنت فيه: صيغ التساؤلات التفسيرية عنده، ومجالات التساؤلات التفسيرية عنده، وطريقته في إيراد التساؤلات والإجابة عنها، وأثر التساؤلات التفسيرية في تفسيره "الكفاية"، وفي الفصل الثاني: قمت بدراسة تساؤلات الإمام الحيري التفسيرية التي أجاب عنها في تفسيره "الكفاية" من أول سورة الفاتحة إلى آخر سورة الكهف، ثم ذيَّلت البحث بخاتمة ذكرت فيها النتائج و التوصيات._x000D_

ملاحظة
إشراف : دكتور صادق قاسم حسن مدد.
مواد أخرى لنفس الموضوع