عبد اللطيف عبد الحليم هو أحد منتقدي العصر الحديث. وقدم الكثير من الدراسات الحرجة، بالإضافة إلى إبداعاته الشعرية، ترجمات له بعض روائع الأدب الاسباني والتاريخية والمقارنة دراسات. لقد كرس نفسه لدعم المتوازن المتأصل الشعر العربي. تعكس آراءه النقدية رفض الشعر الحر، وعدم الاعتراف بالقصيدة النثرية والإنذار من القصيدة الضليعة التي هي غني مع شكل الخليلي. أظهرت دراساته الحرجة الكثير من الآراء في بالإضافة إلى ما سبق ذكره، بما في ذلك رأيه في بعض الأحيان والشعر، والوحدة العضوية، وتجديد الموسيقى الشعر. هذه الدراسة هي التحقيق في هذه الآراء النقدية النظرية. وكيفية تحقيقه عمليا في النصوص المنظمة. كما أظهرت هذه الدراسة حاسمة ، لأنه يعتمد على أكثر من نهج واحد. والأكثر واحد بارز هو النهج الانطباعي. كما انه يعتمد على النهج النفسي. انه يعتمد على النهج الاجتماعي للارتباط الأدب مع الحياة، والتركيز على جوانب المعاناة الإنسانية. لقد كان هذا من وجهة نظر الواقعية الفنية في مجال النقد. عبد اللطيف وأوضح أسباب وجهات نظره النقدية مع النقد الموضوعي و النقد الوصفي. حددت هذه الدراسة مدى التقليدية المفاهيم التي ترتبط مع الفن الشعر من وقت النقاد القديمونيل عصرنا الحديث. من وجهة النظر هذه، فهو يعتبر كلاسيكيا الناقد، وشرح من خلال وجهة نظر الناقد - أن بعض الآراء الحرجة من مدرسة الديوان (الشعراء) المتعلقة بالعمر الحديث. بعض المفاهيم و وكانت آراء عبد اللطيف ذات صلة بما تم العثور عليه في اللغة الإنجليزية الرومانسية الانتقاد الذي اعتبره ناقد رومانسي عربي