جامع القراءات لأبي بكر محمد بن أحمد بن الهيثم الرونباري [صح : الروذباري] (كان حيا سنة 489 هـ.) : دراسة وتحقيقا
ملخص الرسالة عنوان الرسالة : جــــــــــــــــــــــــامع القـــــــــــراءات لأبي بكر محمد بن أحمد بن الهيثم الرروذباري (دراسة وتحقيقاً). المرحلة: الدكتوراه في القرآن وعلومه. الباحثة: حنان بنت عبد الكريم العنزي. الإشراف: أ.د . عبد الرحمن بن ناصر اليوسف. خطة البحث: اشتملت الخطة على مقدمة، وقسمين، وخاتمة. المقدمة: وتتضمن أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وخطة البحث، ومنهجه. القسم الأول: دراسة المؤلف وكتابه جامع القراءات، وفيه فصلان: الفصل الأول: عصر المؤلف وحياته، وفيه مبحثان: المبحث الأول: عصر المؤلف، وفيه ثلاثة مطالب: المطلب الأول: الحالة السياسية. المطلب الثاني: الحالة الاجتماعية. المطلب الثالث: الحالة العلمية. المبحث الثاني: حياة المؤلف، وفيه ستة مطالب: المطلب الأول: اسمه ونسبه وكنيته. المطلب الثاني: نشأته العلمية. المطلب الثالث: شيوخه. المطلب الرابع: تلاميذه. المطلب الخامس: عقيدته ومذهبه الفقهي. المطلب السادس: وفاته وآثاره. الفصل الثاني: دراسة كتاب جامع القراءات، وفيه ستة مباحث: المبحث الأول: توثيق عنوان الكتاب. المبحث الثاني: توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه. المبحث الثالث: وصف نسخة الكتاب. المبحث الرابع: منهج المؤلف في كتابه. المبحث الخامس: مصادره . المبحث السادس: قيمة الكتاب العلمية ومنزلته بين كتب القراءات. القسم الثاني: التحقيق، ويحتوي على نص جامع القراءات المحقق، وهو من أول النص الموجود (باب آخر من العظة) إلى آخر الكتاب. الخاتمة: وفيها بيان لأهم النتائج التي أتوصل لها بإذن الله تعالى. الفهارس العلمية. وقد توصلت إلى نتائج من أهمها: مكانة مؤلف (جامع القراءات)، وقيمة كتابه العلمية وأهميته بين كتب القراءات، وذلك لما تضمنه من العناية بأسانيد القراء العشرة وغيرهم، وتميزه بمادته العلمية الغزيرة من أسانيد، وأصول، وقراءات، فإخراج هذا الكتاب القيّم من رفوف المخطوطات لا يعني الوقوف عند ذلك، فقيمته العلمية تدعو إلى مزيد من الدراسة التامة لكل جزئية علمية وردت فيه، ويمكن أن يكون هذا الكتاب مادة بحث للدارسين في موضوعاته المختلفة، والقيام بدراسات موازنة بين هذا الكتاب وما ورد فيه من أسانيد، وأصول، وقراءات مع كتب القراءات الأخرى المحققة بما يخدم هذا العلم وأهله. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم والحمد لله رب العالمين