مخاطبة الطير في الشعر العربي حتى نهاية القرن الخامس الهجري
Author
الفقيه، حمد بن علي بن حمد الحسيني
Abstract
ملخص الرسالة الحمد الله، والصلاة والسلام على رسوله، وعلى آله، وصحبه، والتابعين له، وبعد: فهذا تلخيص لما احتوت عليه الرسالة التي هي بعنوان )مخاطبة الطير في الشعر العربي حتى اية القرن الخامس الهجري - دراسة نقدية تحليليه( وقد اشتملت الرسالة على الآتي: - الإهداء، وكتبت فيه إلى من أهديت هذه الرسالة. - الشكر والتقدير: ذكرت فيه شكري وتقديري والدعاء لكل من أعانني نفسياً ومادياً لاسيما والدي ومشرفي على الرسالة. - المقدمة: وتحدثت فيها عن سبب بحثي في هذا الموضوع، وجعلت عنوان الرسالة التي قدمتها لنيل درجة الماجستير، ثم فصلت فيها عن ماهية الدراسة لهذه الرسالة، ثم أجملت القول فيها عن منهج البحث وعن مفرداته. - منهج البحث: وبينت فيه المنهج الذي سأعتمد عليه في دراستي للأبيات والقصائد المتعلقة بموضوع الرسالة وهو المنهج النقدي التحليلي مع ربطه بالجو النفسي لدى الشاعر. - الدراسات السابقة: تناولت ذكر الدراسات السابقة والتي أفدت منها، وما الذي تميزت وتفردت به هذه الرسالة. - التمهيد: تحدثت فيه عن علاقة الانسان بالطير من ناحية أن كليهما مخلوقان والإنسان بطبعه له علاقات مع المخلوقات من حوله، ثم ذكرت ما تميز به الطير من مكانة لدى الإنسان وما أسباا، وتحدثت بآثار ذلك على الانسان العربي، وكيف أثر ذلك على تعلقه بالطير. ثم ذكرت الفصل الاول ويشمل على مبحثين: المبحث الأول: أنواع الطيور ومستوى الحضور في الشعر العربي: تحدثت عن الطيور والتي كانت معروفه في تلك الحقبة - والتي قيد بحث الدراسة- وتصنيفها إلى صنفين الاليف والجارح، وكيف تعامل الانسان معها، وكيف نشأت بعض الهوايات المرتبطة بالطير، ثم تحدثت عن بعض العادات التي لدى العرب وكانت متعلقة بالطير - وذكرت مدى تعلقهم به وتسميت أولادهم بأسماء الطير. المبحث الثاني: الطير والمعتقدات الاسطورية عند العرب: وتحدثت فيه عن ماهية الاسطورة ومجالاا، وذكر بعضها إجمالاً، وذكر الأساطير المتعلقة بالطير عند العرب تفصيلاً، مع ذكر الشواهد الشعرية من أشعارهم، ثم ذكرت أن هذه الأساطير لم تكن سائدة عند بعض العرب، وأن هناك من عقلائهم من أنكرها وحذر منها ودعا إلى نبذها. ثم ذكرت الفصل الثاني: تشكل الخطاب الشعري وفيه ثلاثة مباحث: المبحث الأول: أشكال الخطاب: وتحدثت عن القالب والأشكال للأبيات التي جاءت فيها مخاطبة الشعراء الطير وجاءت في ثلاثة محاور: - المناجاة. - المحاورة. - المناداة. ثم ذكرت المبحث الثاني وهو: وظيفة الخطاب ومسوغاته وما أسباب مخاطبة الشاعر لهذا الطير وجعلته في محورين: - البوح. - الأُنس بالطير. ثم ذكرت المبحث الثالث: وهو عن سمات الخطاب وأهم ما تميزت به مخاطبة الشاعر للطير وجعلته عن طريق محورين: - الصور الفنية. - الظواهر الأسلوبية. الخاتمة: ثم ذكرت الخاتمة، وبينت فيها أهم ما توصلت إليه من نتائج وثمرات مكتسبة من خلال الرسالة ثم ذكرت قائمة المصادر، ودواوين الشعراء ثم فهرس الموضوعات