نظام الصدارة العظمى في الدولة العثمانية ""محمد باشا صوقللي"" نموذجاً (1003_930هـ/1524_1595م)
Author
آل زليق، سيدة بنت مهدي بن محمد
Abstract
ملخص الرسالة الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أفضل الأنبياء المرسلين وآله وصحبه أجمعين وبعد:- تناولت هذه الرسالة موضوع : الصدارة العظمى في الدولة العثمانية محمد باشا صوقللي (نموذجاً) واشتملت الرسالة على مقدمة وتمهيد وأربعة فصول وخاتمة. المقدمة: بينت فيها أهمية الموضوع، وأسباب اختياره والصعوبات التي واجهتني في إعداد الدراسة، ثم عرضاً تحليلياً لأبرز المصادر والمراجع التي اعتمدت عليها الدراسة. التمهيد: تناول أوضاع الدولة العثمانية قبيل فترة الدراسة، والتعريف بأهم نظم الحكم والإدارة في الدولة العثمانية. الفصل الأول: دراسة تاريخية لنظام الصدارة العظمى في الدولة العثمانية، ويندرج تحته خمسة مباحث، التعريف بالصدر الأعظم ومكانته السياسية وعلاقته بالعلماء، والمبحث الثاني: شروط تعيين الصدر الأعظم ومراسيم تعيينه ومهامه، المبحث الثالث: الدواوين التي تخضع للصدر الأعظم، المبحث الرابع: وتناول سلطات وصلاحيات ومسئوليات الصدر الأعظم، والمبحث الخامس: معاونو الصدر الأعظم وموارد الإنفاق في الدولة. الفصل الثاني: محمد باشا صوقللي "" نموذجاً "" واشتمل على أربعة مباحث، أولاً: عن مولده ونشأته وملامح شخصيته، والمبحث الثاني: توليه الصدارة العظمى في عهد السلطان سليمان القانوني، وأهم أعماله، والمبحث الثالث: وتناول توليه الصدارة العظمى في عهد السلطان سليم الثاني وأهم أعماله، والمبحث الرابع: توليه الصدارة العظمى في عهد السلطان مراد الثالث وأهم أعماله. الفصل الثالث: تناول الجوانب الحضارية لفترة حكم "" محمد باشا صوقللي "" ويندرج تحته ثلاثة مباحث، أولاً: أوقاف محمد باشا صوقللي "" داخل الدولة العثمانية وخارجها، والمبحث الثاني: الجوانب الثقافية لفترة صدارة محمد باشا صوقللي، والمبحث الثالث: الجوانب العمرانية في فترة صدارة محمد باشا صوقللي. الفصل الرابع: بعنوان نهاية "" محمد باشا صوقللي "" عام 986هـ / 1589م ويندرج تحته ثلاثة مباحث: المبحث الأول: مقتل "" محمد باشا صوقللي "" وآثاره على الدولة حتى عام 1003هـ /1595م، والمبحث الثاني: الافتراءات التي أثيرت ضد "" محمد باشا صوقللي ""، والمبحث الثالث: ماذا قالوا عنه؟ . الخاتمة: ووضحت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة. هذا والحمد لله رب العالمين من قبل ومن بعد، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين.