واقع ممارسة القيادات لمجالات المساءلة الادارية ومعوقاتها في جامعة ام القرى بمدينة مكة المكرمة
Author
النباتي، عواطف بنت حاسن بن حسن النباتي
Abstract
واقع قادة الممارسات من القادة بلكتيسسوف ممارسة من قبل القادة الإداريين لجوانب المساءلة الإدارية وعقباتهم في جامعة أم القرى في مكة المكرمة الباحث: عواطف حسين حسن النبطي الحزلي المشرف: محمد مؤيد جويد الوزيناني الأهداف: شملت ثيسي ما يلي: - معرفة الدرجة التي يمارس بها القادة الإداريون جوانب المساءلة الإدارية التي تتمثل في (الأداء والرقابة والشخصية) ومستوى تطبيق ممارسة المساءلة عن الانتهاكات المهنية. - تحديد العقبات التي تعرقل هذه الممارسة في جامعة أم القرى بمكة المكرمة واعتماد بعض التوصيات التي تساعد على تفعيل أساليب المساءلة والحد من العقبات والصعوبات التي تواجه تفعيلها. الطريقة والتقنية: استخدمت الدراسة المنهج الوصفي (المسح) حيث أنها تناسب أهداف الدراسة واستخدمت الاستبانة كوسيلة لجمع البيانات. عدد السكان: يتكون من (213) فردا. (115) إناث و (98) ذكور. من القادة الإداريين (الأكاديميين وغير الأكاديميين) في جامعة أم القرى. الطرق الإحصائية: استخدم الباحث المتوسط الحسابي والانحراف المعياري وعنصر الاستقرار في كرونوباخ وعامل تحليل بيرسون واختبار T-تيست و أنوفا و ششيف لمقارنة ما إذا كانت هناك اختلافات في فروق التحليل. وشملت أهم النتائج ما يلي: 1 - كانت ممارسة أفراد المجتمع، التي تضم قادة إداريين في جامعة أم القرى، لجوانب المساءلة الإدارية مثل (الأداء والرقابة والجوانب الشخصية) بدرجة عالية. 2 - تم تطبيق مستوى ممارسة القادة الإداريين في جامعة أم القرى للمساءلة الإدارية فيما يتعلق بالانتهاكات المهنية، عندما ارتكب المخالف مسؤول للمرة الثانية. 3 - كانت العوائق التي تعيق ممارسة القادة الإداريين في أم القرى بدرجة متوسطة. 4- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α = 0.05) فيما يتعلق بمستوى تطبيق القيادات الإدارية في جامعة أم القرى للمساءلة الإدارية عن الانتهاكات وفقا لمتغيرات (الجنس، المهنة، سنوات الخبرة في العمل الإداري، التخصص العلمي والمؤهل العلمي). 5- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α = 0.05) فيما يتعلق بدرجة ممارسة المساءلة الإدارية عن الانتهاكات حسب متغير الجنس وتميل لصالح الذكور وحسب متغير سنوات الخبرة في العمل الإداري، الذي يميل لصالح أولئك الذين لديهم خبرة من 15 عاما أو أكثر. 6-توجد فروق ذات دلالة إحصائية (α = 0.05) فيما يتعلق بالدرجة التي تمنع فيها العوائق ممارسة المساءلة الإدارية وفق (المؤهل العلمي) والتي تميل لصالح المؤهلين للدكتوراه على من يكون مؤهلاتهم إما الماجستير أو أعزب. 7-توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α = 0.05) فيما يتعلق بدرجة ممارسة المساءلة الإدارية حسب المتغير (الوظيفة الحالية) والتي تميل لصالح من يشغلون مناصب نائبين للرؤساء أو عميد الكلية أو عمداء وأولئك الذين يشغل منصب نائب عميد الكليات أو العمداء أو المعاهد وأولئك الذين يشغلون مناصب رؤساء الإدارات في مناصبهم من رؤساء الإدارات أو من نائبات الإدارات ومن يشغلن مناصب الإشراف أو المديرين أو رؤساء الأقسام أو الوحدات أو المراكز. 8-توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05 = α) فيما يتعلق بدرجة الممارسة التي يتم فيها تطبيق المساءلة الإدارية وفقا للمتغير (الوظيفة الحالية) والتي تميل لصالح من هم مناصب نواب جامعيين أو عمداء جامعيين أو ورؤساء العمادة، وأولئك الذين يشغلون مناصب نواب عميد الكليات أو العمداء أو المعاهد وأولئك الذين تتولى مناصبهم إدارة الرؤساء على من يشغلون مناصب رئيسات أو نائبات لرؤساء الإدارات ومن يشغلن مناصب الإشراف أو المديرين أو رؤساء الأقسام أو الوحدات أو المراكز التوصيات: تتكون من ما يلي: 1- تشجيع الأفراد المسئولين على إعداد دليل للمسؤولين العاملين في جامعة أم القرى والذي يحدد الوصف الوظيفي (الوظيفي) للمهام والواجبات التي يجب على المسؤول تنفيذها. 2-مساعدة المسؤول اكتساب المهارات اللازمة لأداء الأعمال وتحديد مسؤوليتهم بحيث يمكن أن تكون واضحة بشكل واضح. 3- دعم عملية المساءلة الإدارية في جامعة أم القرى من أجل تعزيز دور مختلف الإدارات وتحملها المسؤولية أمام الدوائر المعنية من أجل تحقيق أهداف العملية. 4 - حث القادة الإداريين في جامعة أم القرى على تحديد الانتهاكات على وجه التحديد من خلال ربط الاحتلال