Abstract
1. عدم تحقيق الكتاب كاملاً إلى اليوم, حسب اطلاعي. 2. حسن سيرة المؤلف وثناء العلماء عليه, كالذهبي وابن الجزري والسبكي وغيرهم. 3. الحياة مع كتاب الله تعالى وتفسيره خلال مدة الدراسة, كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: ""فإنَّ كتابة القرآن والأحاديث الصحيحة والتفاسير الموجودة الثابتة من أعظم القربات والطاعات""( ). 4. التعرف على المصادر والمراجع العديدة عند تحقيق الكتاب, مما يكسبني الدربة والمَلكة في التعامل مع المصادر المختلفة عند البحث والكتابة. 5. اغتنام فرصة الاستزادة من العلوم الشرعية, وعلم التفسير خاصَّة. 6. شهرة المؤلف في زمانه وتمكنه من علم القراءات والعربية.