تظهر أهمية هذا الموضوع في ضوء النقاط التالية: 1- خدمة كتاب الله -تعالى- في جانب التدبر. 2- أن الله -سبحانه- أمر بتدبر القرآن الكريم وجعله مقصداً من مقاصد إنزاله. 3- المرتبة العالية التي تبوأها ابن تيمية بين علماء الشريعة، مع تميزه في العلوم الشرعية عموماً، وفي موضوع تدبر القرآن الكريم على وجه الخصوص، ويشهد لذلك قول تلميذه ابن عبدالهادي –رحمهما الله-، حيث قال: «وكان