تعتبر الجمعيات الأهلية مظهر من مظاهر وعي المجتمع وترابطه وهي صورة من صور التعاون والبروالتقوي لذا أهتم النظام السعودي بها وبحمايتها واعتبرها شخصية اعتبارية تمارس العمل التطوعي تحت مظلته وفق ضوابط نظامية من ناحية حمايتها وتحديد مواردها وأخضعها للرقابة لتأدية مهامها علي أكمل وجه.