شغل السرد معظم الدراسات الادبية والنقدية فى مطلع القرن العشرين وقد جعلت السرد من الاجناس الادبية حقلا لتجاربها فى محاولة لاستكشاف القوانين التي تتحكم فى البني الداخلية لتلك الاجناس مما انتج جملة من النظريات التي اسهمت فى توجيه الخطا فى المسار الصحيح.