عنوان الرسالة: (الآثار المرويّة عن الصَّحابة- - في الأدب) من باب (مَا ذُكِرَ فِي حُسْنِ الْخُلُقِ وَكَرَاهِيَةِ الْفُحْشِ) إلى نهاية باب (فِي الرَّجُلِ يُقَالَ لَهُ : كَيْفَ أَصْبَحْت؟). أ- خطة البحث :وتشتمل على مقدمة ، فيها أسباب اختيار الموضوع ، وأهميته ، وتقويم الدراسات السابقة , والمنهج المتبع في الجمع والدراسة . ب- تمهيد: وفيه تعريف الأثر، والخبر ، والفرق بينهما على سبيل الإيجاز . جـ- القسم الأول التعريف بالصَّحابة- -وبيان منزلتهم وحكم الاحتجاج بآثارهم وأقوالهم . الفصل الأول : التعريف بالصحابة , وبيان مكانتهم . الفصل الثاني : حكم الاحتجاج بآثارهم وأقوالهم . د- القسم الثاني: ويشتمل على ( الآثار المروية عن الصَّحابة- - في الأدب) من باب (مَا ذُكِرَ فِي حُسْنِ الْخُلُقِ وَكَرَاهِيَةِ الْفُحْشِ)إلى نهاية باب(فِي الرَّجُلِ يُقَالَ لَهُ : كَيْفَ أَصْبَحْت) جمعاً ودراسةً . هـ- الخاتمة : وتتضمن أهم نتائج البحث . و- الفهارس التفصيلية . وقد تضمن البحث على (55)بابًا، اشتملت على(231)أثرًا، تمَّ جمعها، ودراستها، والحكم عليها. بلغ عدد الآثار الصّحيحة (93)أثراً، والصّحيحة لغيرها (4)آثار، والحسنة لذاتها(27)أثراً، والحسنة لغيرها(20)آثراً، والضعيفة(77)أثراً، والضعيفة جدًّا(4)آثار، والمتوقف فيها(8) آثار. و الحمد لله رب العالمين، وصلَّى الله وسلّم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين