• أسباب اختيار الموضوع: 1. جدة هذا الموضوع، حيث إن البحوث العلمية المختصة بالحديث المتواتر قليلة، كقلة ما وصلنا من مؤلفات حول الموضوع. 2. أهمية كتاب الكتاني –رحمه الله-، حيث إنه يعد أجمع ما ألف في الحديث المتواتر. أهمية الموضوع: 1. لتعلقه بكلام خاتم المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم، بل بالمتواتر من الحديث عنه صلى الله عليه وسلم. 2. ندرة الدراسات حول كتاب: نظم المتناثر، مما شجعني على القيام بهذا البحث. ولذا كان اختيار هذا الكتاب موضوعا لرسالتي العلمية لنيل درجة الماجستير، وبعد مشاورة المشرف وعمادة الدراسات العليا كانت خطة البحث كالآتي: خطة البحث وقد اقتضت طبيعة البحث تقسيمه إلى مقدمة، وتمهيد، وبابين وخاتمة وفهارس. • أما المقدمة فتشتمل على: o أهمية الموضوع وسبب اختياره. o خطة البحث. o منهج الباحث. o كلمة الشكر. • التمهيد: وفيه ترجمة مؤلف كتاب: نظم المتناثر. • الباب الأول: الدراسة التأصيلية، وفيه أربعة فصول: o الفصل الأول: التعريف بالحديث المتواتر، وفيه أحد عشر مبحثًا:  المبحث الأول: تعريفه اللغوي والاصطلاحي، وبيان العلاقة بينهما.  المبحث الثاني: الحد الذي يسمى الحديث به متواترًا.  المبحث الثالث: شروط المتواتر المتفق عليها.  المبحث الرابع: شروط المتواتر المختلف فيها.  المبحث الخامس: أقسام المتواتر.  المبحث السادس: ما يفيده التواتر، وفائدة معرفته.  المبحث السابع: المقدار المتعلق به من علم الحديث، والمقدار الخارج عنه.  المبحث الثامن: المؤلفات في المتواتر قديمًا وحديثًا.  المبحث التاسع: الفرق بين الحديث الذي تواتر سنده، وبين ما يرويه الكافة عن الكافة.  المبحث العاشر: هل يصح تقييد التواتر بطبقة؟.  المبحث الحادي عشر: حكم منكر الحديث المتواتر. o الفصل الثاني: التعريف بكتاب نظم المتناثر للكتاني رحمه الله، وفيه خمسة مباحث:  المبحث الأول: أصل كتاب نظم المتناثر.  المبحث الثاني: القيمة العلمية لكتاب نظم المتناثر.  المبحث الثالث: منهج المؤلف العلمي، وطريقته في تأليف الكتاب.  المبحث الرابع: موقف المؤلف ممن سبقه في التأليف في المتواتر.  المبحث الخامس: منهج الإمام الكتاني –رحمه الله- في الميزان. o الفصل الثالث: المقارنة بين كتاب نظم المتناثر وكتب المتواتر، وفيه ثلاثة مباحث:  المبحث الأول: المقارنة بين كتاب نظم المتناثر للكتاني وكتاب قطف الأزهار المتناثرة للسيوطي، وفيه أربعة مطالب: • المطلب الأول: المقارنة بينهما في منهج الكتاب وتبويبه. • المطلب الثاني: المقارنة بينهما في طريقة إيراد الحديث. • المطلب الثالث: المقارنة بينهما في الصناعة الحديثية، وتخريج الأحاديث. • المطلب الرابع: المقارنة بينهما في المصادر التي اعتمدا عليها.  المبحث الثاني: المقارنة بين كتاب نظم المتناثر للكتاني، وكتاب لقط اللآلئ المتناثرة للزبيدي، وفيه أربعة مطالب: • المطلب الأول: المقارنة بينهما في منهج الكتاب وتبويبه. • المطلب الثاني: المقارنة بينهما في طريقة إيراد الحديث. • المطلب الثالث: المقارنة بينهما في الصناعة الحديثية، وتخريج الأحاديث. • المطلب الرابع: المقارنة بينهما في المصادر التي اعتمدا عليها.  المبحث الثالث: المقارنة بين كتاب نظم المتناثر للكتاني، وكتاب الكواكب الزاهرة لمحمود بن حمزة الدمشقي، وفيه أربعة مطالب: • المطلب الأول: المقارنة بينهما في منهج الكتاب وتبويبه. • المطلب الثاني: المقارنة بينهما في طريقة إيراد الحديث. • المطلب الثالث: المقارنة بينهما في الصناعة الحديثية، وتخريج الأحاديث. • المطلب الرابع: المقارنة بينهما في المصادر التي اعتمدا عليها. o الفصل الرابع: وفيه مبحثان:  المبحث الأول: ما اتفق المؤلفون في الأحاديث المتواترة على تواتره.  المبحث الثاني: ما اختلف في تواتره المؤلفون في الأحاديث المتواترة. • الباب الثاني: الدراسة التطبيقية لأحاديث كتاب نظم المتناثر للإمام محمد بن جعفر الكتاني المتوفى سنة (1345ه). حسب الخطة الموضحة في منهج الباحث. • الخاتمة: وفيها: o أهم نتائج البحث. o التوصيات والمقترحات. • الفهارس العلمية: وفيها: o فهرس الآيات القرآنية الكريمة. o فهرس الأحاديث النبوية الشريفة. o فهرس الأبيات الشعرية والشواهد. o فهرس الأعلام الوارد ذكرهم في الكتاب. o فهرس المصادر والمراجع. o فهرس الموضوعات.