المستخلص: فقد اشتمل البحث على مقدمة، وخمسة فصول، وخاتمة، وقائمة بالمصادر والمراجع، ثم ملاحق، وجاءت كما يأتي: المقدمة: عرضت أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، والمنهجية المتّبعة في إعداد الموضوع، والصعوبات التي واجهتها الباحثة، ثم أهم المصادر والمراجع التي اعتمد عليها البحث. الفصل الأول: يدرس العوامل المؤثرة في الحياة الاقتصادية بالطائف، متمثلة بالعوامل الطبيعية، والعوامل الدينية والعسكرية، والعوامل الاجتماعية، والعوامل الأدبية والثقافية. الفصل الثاني: يتناول النشاط الزراعي والرعوي، واحتوى على مجموعة من المباحث التي تناولت أهمية النشاط الزراعي والرعوي، وأهم مقومات الزراعة، وأنظمة الري، والمحاصيل الزراعية، ثم رعي الماشية وتربية الحيوانات والصيد، ثم تناول الجمع والالتقاط. الفصل الثالث: يحمل عنوان النشاط الصناعي والحرفي، وفيه ثمانية مباحث: المصنوعات الجلدية، الحدادة والصياغة، البناء والنجارة، صناعة النسيج وخياطته وصباغته، حرف الإعاشة، الصناعات الطبية، حرفة تربية النحل وجني العسل، صناعة الخمر والنبيذ. الفصل الرابع: النشاط التجاري، وله تسعة مباحث على النحو الآتي: مقومات التجارة في الطائف، التجارة الداخلية، التجارة الخارجية، وسائل النقل، الأسواق، السلع التجارية، أساليب التعاملات التجارية، الزكاة، المكاييل والموازين والمقاييس. الفصل الخامس: ناقش أثر الحياة الاقتصادية في جوانب الحياة العامة بالطائف، وله خمسة مباحث تحدثت فيها عن: تأثير الحياة الاقتصادية في الجوانب الدينية، والسياسية، والعلمية، والاجتماعية، والعمرانية. وأخيراً احتوى البحث على خاتمة توضح أهم النتائج التي توصلت إليها الباحثة، وقائمة بالمصادر والمراجع، ومجموعة من الملاحق.