الجزء النظري يحتوي على قسم يتضمن فصلا عن السيرة الذاتية من مؤلف كتاب ""المستدرك"" وثماني دراسات. كل هذه الدراسات تشمل حياة الإمام الحكيم النيسابوري من حيث اسمه، قرابة، لقب، طائفته، ولادة، تنشئة له، سفره ل من أجل العلم، وشيوخه، وتلاميذه، واعتقاده، ويفضل ما كان المذكورة في ذلك. اختتمت كل هذه الدراسات بالاقتباس من أقوال العلماء ثم اشادوا به ثم ذكرت تراثه وفاته. هناك فصل من دراسة الكتاب، ""ألموستادراك"" تسمية الكتاب، والأسباب الكامنة وراء كتابتها وموضوعها الرئيسي بجانب آراء العلماء و الكتب الأخرى المتعلقة به. الفصل الثالث: يوضح النهج الذي اعتمده الإمام الحكيم في كتابه كتاب، ""ألموستادراك"" في تصنيف الحديث إلى الصحيح، أو الضعفاء، و تلك التي يرويها فنانون متزامنون عن طريق الانتقاد أو التعديل ""ألموستادراك"" بما في ذلك جميع أنواع الحديث وجميع المراجع التي لجأ إلى تصنيف كتابه ""ألموستادراك"". بعد ذلك يأتي الفصول التي دراسة وأرشفة الكتاب المدرسي بما في ذلك (489) الأحاديث من كتاب جهاد إلى بداية كتاب الطافصير. مباشرة بعد الانتهاء من هذا الجزء، تحولت إلى ذكر بعض الدراسات في هذه الأطروحة من حيث الأساس الذي أسس عليه، ""ألموستادراك"" وأنواع حديثي الحديث الحديث عن فئته الخاصة من حيث القوة أو الضعف بالإشارة إلى الحديث الذي قاله الشيخ الشيعي الإمام مسلم والإمام البخاري. وأشرت أيضا إلى كيفية بناء كتابه، ""ألموستادراك"" على كتاب البخاري ومسلم. الصحهين "" كان الهدف من إحالة الحديث لصاحبه هو توضيح التناقضات والتفكير .. ثم اختتمت مع النتائج والتوصيات الرئيسية مستمدة من هذه الدراسة وأرشفتها.