يهدف هذا البحث إلى التعرف على التفكير الكبري للعالم العظيم الخضر اليزدي على الرغم من كتابه (الشافية شرح) الذي اكتمل من قبل 720 ه. اعتمد البحث على المنهج الوصفي والتحليلي من خلال تحريض كتاب الخضر اليزدي (شرح الشافية). تحريفا دقيقا قدر الإمكان في معرفة شخصية العالم وثقافته، وتوضيح تفكيره في التفكير، واختتام المنهج في شرحه للشافعية، والنظر إلى الأصول المورفولوجية التي كان يعتمد عليها. والغرض من كل ذلك هو جمع القضايا التي وافق أو اختلف مع الشافعية التفسيرات وغيرها من القضايا التي وجد فريد. انتهى البحث بمجموعة من النتائج.