أقوال الإمام ابن الوزير في التفسير من أول سورة الأنفال إلى نهاية سورة العنكبوت
هدف الدراسة: جمع أقوال الإمامابن الوزير في التفسير ? من أول سورة الأنفال إلى نهاية سورة العنكبوت? ُ ً ُ . َّ َّ من خلال كتبهالمطبوعة, ثم دراستها دراسة علمية حسب المنهج المبين في مقدمة الرسالة موضوع الرسالة: دراسة أقوال ابن الوزير في التفسير من أول سورة الأنفال إلى نهاية سورة العنكبوت. خطة البحث: تكونت الرسالةمن مقدمة, وقسمين, فالخاتمة, فالفهارس العلمية. المقدمة: وفيها بيان أهمية الموضوع وأسباب اختياره, والدراسات السابقة, وخطة البحث, ومنهج الباحثة. القسم الأول: الدراسة النظرية, وتشتمل على ثلاثة فصول: الفصل الأول: التعريف بعصرالإمام محمد بن إبراهيم ابن الوزير, وفيه أربعةمباحث: المبحث الأول: الحالة السياسية. المبحث الثاني: الحالة الدينية. المبحث الثالث: الحالة العلمية. المبحث الرابع: الحالة الاجتماعية. الفصل الثاني: حياة الإمام محمد بن إبراهيم ابن الوزير, وفيه تسعةمباحث: المبحث الأول: اسمه ونسبه. المبحث الثاني: مولده ونشأته العلمية. المبحث الثالث: شيوخه وتلاميذه. المبحث الرابع: مذهبه العقدي والفقهي. المبحث الخامس: براعة أسلوبه. المبحث السادس: مكانته العلمية وثناء أهل العلم عليه. المبحث السابع: مصنفاته. المبحث الثامن: عزلته. المبحث التاسع: وفاته. الفصل الثالث: منهج الإمام محمد بن إبراهيم ابن الوزير في التفسير, وفيه سبعةمباحث: . المبحث الثالث: تفسيره ُ المبحث الأول: تفسيره القرآن بالقرآن. المبحث الثاني: تفسيره القرآن َّ بالسنة النبوية القرآن بلغة العرب. المبحث الرابع: عنايته بالإجماع. المبحث الخامس: موقفهمن علم الكلام. المبحث السادس: عنايته بالعام والخاص. المبحث السابع: مميزات تفسيره. ُ َّ القسم الثاني: الدراسة التطبيقية, وتتعلق باستقراء مؤلفات الإمام ابن الوزير المطبوعة, ثم جمع أقواله في التفسير من أول سورة الأنفال إلى نهاية سورة العنكبوت. وأهم النتائج التي توصلت إليها: 1 ?عناية الإمامابن الوزيرالكبيرة بالجانب العقدي عند تفسيره للآيات, مع الرد على المخالفين لأهل ُ َّ السنة والجماعة. 2 ?تأثر الإمام ابن الوزير بالصراع السياسي والعقدي في بلاده. 3 ?براعته في الاستدلال والمناقشات ُ الرد عليها بأسلوب علمي. 4 ?لميكن له آراء شاذة في تفسيره, َّ العلمية, وطرح الإشكالات والاعتراضات, ثم بل وافق في غالب أقوالهما عليه جمهورالمفسرين. وآخردعوانا أن الحمد الله رب العالمين, َّ وصلى االله َّ وسلم على نبينا محمد, وعلى آله وصحبه أجمعين