خصائص البناء التراكيبي في شعر الوأواء الدمشقي: ( دراسة تحليلية )

تاريخ النشر (نص حر)
2012
مدى
1 item
الملخص

الحمد لله والصلاة والصلاة لرسوله محمد (عليه الصلاة والسلام). لقد تحدثت في هذه الأطروحة عن بناء الهيكل في قصيدة ووا دمشق، عن طريق النصوص الشعرية من أجل الوصول إلى المعنى واستخراج الأساليب الجيدة للقصيدة. من خلال استخدام الوصف التحليلي والإجراءات المعتمدة على وصف جيد للظاهرة، وتحليل الظاهرة وتصنيفها، والاعتماد على الطريقة البلاغية والحرجة في دراسة الشعر. لذا يجب أن تشمل الدراسة مقدمة وتمهيد وثلاثة فصول، وكذلك استنتاج وجدول محتويات كما هو مذكور أدناه: مقدمة: يتضمن دراسة الأشكال والأدوات، ومؤشراتها التي تتضمن الكلمات في قصيدة الشاعر وكيف هي مناسبة مع السياق، والجمع والتفرد، وأيضا الفعل البلاغية وخصومهم، بجانب حروف الجر وتحتها: ألسين، الرفاع، ثوما، الفاء، وحرف الجر من (مين -Ann -Fi). بجانب ذلك للتعاريف المختلفة التي تتعلق بالحرف (لام)، والضمير النسبي، وضمائر المظاهرة، وإضافة تعريف .beside التعريف والمواد غير المحددة. الفصل الثاني: مناقشة سمة الجملة البنائية، وفيما يتعلق مع مقدمة وآثارها البلاغية إلى الجملة مثل النظرية، السؤال، حتمية، حظر، مهنة، سلبية، إليسيون، وتقييد. أما الفصل الثالث: فهو يدرس خصائص بناء الجملة واهتمامها بالأسلوب الجيد والموجز والتوسع بمختلف أنواعه مثل التردد والاعتراض واليقظة. بجانب أن أذكر خاصة بعد العام، والتفاصيل بعد قوله بشكل عام. وقد توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: - القدرة العالية للشاعر في استخدام القصائد لغرض البلاغة مثل الثناء والانتشار وأيضا مجال وصف الخمر. - موهبته لقراءة بعض الديوان الشاعري الذي نجد ثناء أبي تمام، والبحتوري في وصفه للطبيعة، وأبي نواس في وصفه للنبيذ. - ديوان الشاعر مرة أخرى لبيئته المعيشية، عندما نصل إلى ربع الديوان، نجد استخدامات عناصر البيئة في خدمة الغرض الشاعري الذي يتضمن الحب والنبيذ. واعتمد على عنصر البيئة في تقديم الشكل الشعري.