أهداف الدراسة: التعرف على منهج الخلفاء الراشدين في التربية الاجتماعية ، ثم توضيح التطبيقات التربوية لهذا المنهج في الواقع التربوي المعاصر. منهج الدراسة : المنهج التاريخي. فصول الدراسة : الفصل الأول: الإطار العام للدراسة ( خطة الدراسة ). الفصل الثاني: العوامل المؤثرة في التربية في عهد الخلفاء الراشدين. الفصل الثالث: ملامح منهج الخلفاء الراشدين في التربية الاجتماعية. الفصل الرابع: منهج الخلفاء الراشدين في تربية اتمع. الفصل الخامس: منهج الخلفاء الراشدين في تربية الأسرة . الفصل السادس: التطبيقات التربوية لمنهج الخلفاء الراشدين في التربية الاجتماعية في الواقع التربوي المعاصر .نتائج الدراسة: من أهم ما توصلت إليه الدراسة ما يلي:- 1- المنهج التربوي الحقيقي الذي يحمي الأمة ويعيد حضارهو العمل بكتاب الله والسنة النبوية ومنهج الخلفاء الراشدين في جميع نظم الحياة ، مما يدل على أصالة المنهج التربوي الإسلامي وصلاحه لكل زمان ومكان. 2- إعداد الخلفاء الراشدين لأنفسهم إعدادًا جيدًا أثر في شخصيام وتكوينها الفكري والثقافي والأخلاقي مما جعلها مثالية في التطبيق العملي . 3- شخصيات الخلفاء الراشدين كانت قيادية ومؤثرة بصورة كبيرة في الحياة عامة والحياة الاجتماعية خاصة ، بمعنى أنه كانت لهم ممارسات ومشاركات فاعله في تربية اتمع بكافة الصور والأساليب المتاحة ، وهذا يؤكد أهمية بناء الشخصية الإسلامية بناء قياديًا.