هذا مقدم البحث للحصول على درجة الأدب والنقد المجسترفي، بعنوان (رسائل عمر بن الخطاب رضي الله عنه، دراسة الأسلوبية). يبدأ مع مقدمة شملت أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهدافه ونهجه، والدراسات السابقة، خطة التمهيد سيت. تم، الذي تحدث عن نشأة البيروقراطية في عهد فاروق عمر، الله يكون سعيدا به وأهمية السن وأنواع الحروف. لضبط هذه الدراسة، قسمها إلى: ثلاثة فصول، تختلف في محتواها، ومتسقة في تدريسها (رسائل عمر بن الخطاب رضي الله عنه، دراسة الأسلوبية). البحث المهتمة بطرق الدراسة (الرسالة المعمرة) لهذه الرسائل وفقا للنهج الأسلوبية الحديثة. من ناحية الهياكل الأسلوبية والنص الأسلوبية، والإبداعية الأسلوبية. الفصل الأول يتناول هياكل متنوعة الأسلوبية. افتتاحية أولهينفراستروتور التي تختلف الجمل الافتتاحية. حيث يبدأ كل البسملة مع الاسم المستعار؛ الآخرين ويأتي دون باسملاه أو لقب؛ فإنه يبدأ في الدخول في الموضوع مباشرة، وفقا لأهمية الموضوع، وفقا لما هو صالح لموضوع لهجة يمس الضمير، والتحدث إلى قلوب، أو لغات حاسمة ملزمة لنقل العقول والتفاهمات. والهيكل المركزي الثاني الذي يمثل مركز النص، والتركيز على الكاتب، ويرتبط بالكلمات والجمل على وجه المحكم من حيث موقعها، والأهمية الخاصة لهذه المواقع، ومن حيث الود وشملت بعضها البعض بطريقة دقيقة الوفاء الوفاء تماما الشعور استشهد به؛ أنها تخرج من هذه الكلمات الجمل في تماسك ووحدة الكلمات هي أجزاء لا يتجزأ. وأخيرا، فإن الهيكل والثالث؛ حيث الاستنتاج بين الدعاية، أو كلمة الإرادة أو السلام، أو أن يصلي إلى النبي محمد وأصحابه. على الرغم من أن الكاتب يشير إلى موضوع في الضوء، كما يتضح من الاستنتاج في ضوء والاستنتاج يجب أن يكون ترتبتا الموضوع من أجل أن تكون من بين أجزاء من موضوع الرسالة وتكون أنفسهم والوحدة العضوية. تناول الفصل الثاني النص الأسلوبي من خلال المبادئ الأربعة التي تغطيها الدراسات اللغوية الحديثة، أولها - مبدأ الانسجام في النص الأمري الأسلوبي، الذي يقوم على العلاقات القائمة على الأسئلة الشائعة بين أجزاء النص، ومدى التماسك بينهم شبكة من العلاقات والروابط النركبة. مبدأ التهجير في النص الأمري الأسلوبي، وهو الكلام عن الكمال المنسق المألوف، أو الخروج من القاعدة بالنسبة له المتحدث تنزف، أو الاندفاع، لكنه يخدم النص بطريقة أو بأخرى، وبدرجات متفاوتة .