المستدرك على الصحيحين للامام الحاكم (321-405 هـ) دراسة وتحقيق من حديث (اذا افضى احدكم الى ذكره فلا يصل حتى يتوضأ) الى نهاية حديث (ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي فمرت شاة بين يديه)
الشكر للجميع على الله والسلام على رسوله الأخير هذا هو تجريد من بلدي ف أطروحة قدمت إلى قسم القرآن والسنة، التقليد وعلومها، جامعة أم ألورا تحت عنوان ما لوحظ عن البخاري والمسلم من قبل الإمام الحكيم في دراسته للحديث ""إذا لم يلمس أي شخص أعضائه التناسلية أبدا أن يؤدون الصلاة قبل الوضوء"" إلى نهاية الحديث أن النبي كان يصلي عندما عبر الماعز أمامه .لقد قسمت هذا الحديث إلى جزأين، عملي. يحتوي الجزء المكتوب على مقدمة تحتوي على سببي لاختيار هذا الموضوع والطبعات السابقة من الكتاب ووصف المخطوطات وعينات منها ومنهجية التحريض وصعوبات الدراسة والتحقق وخطة البحث ثم الفصل الأول الذي يوجد فيه مقدمة لمؤلف كتاب الصدق، اسمه، علم الجينات، لقبه، مدرسته، ولادة، وتربيته، وسعيه للمنح الدراسية طلابه والموجهين، وإيمانه وما يقال عنه ثم كتبه وفاته. ثم هناك فصل ثان لدراسة كتاب المستدراك، اسمه وأسباب كتابته وموضوعه وآراء العلماء وكتبه المكتوبة عنه، ومنهجية المؤلف في التحقق من الحديث، يليه والأدلة، ما قاله انتقاد وتصحيح في كتابه، وأخطاء الحديث وأنواعه في كتابه ومصادره المصادقة. ثم هناك فصل يوضح بعض الدراسات عن الكتاب تحت الدراسة بما في ذلك معنى الحكيم لحالة الشيخين أو أحدهما، وإذا اختار من بين رعايته / مرشدهم هؤلاء الرواة الذين يساويون الكتب الصحيحة، الرواة؟ وعدد من الأحاديث في الكتب الصحيحة كان لديه بعض الملاحظات حول وأسباب أخطاء وجدت في الحكيم وعدد من الأحاديث التي لوحظ بشكل صحيح تفيد القواعد وبعض التحريضات الأخرى حول الجزء العملي هناك دراسة والتحقق من النص التي تضم 468 الأحاديث التي كانت عن السيرة الذاتية الرواة، الحكم من السرد الخط، والتحقق من الأحاديث والقول الأخير على أي حديث بعد دراسة شاملة. لذلك وفقا لتسمية وضعت الأحاديث على النحو التالي