والهدف من هذه الدراسة هو البحث عن مقالات الأدب في قصائد أبو فراس (H 357) التي تشكل مقالا يهدف إلى تعزيز نشاط الشعر الحجري، وربطه أيضا بخيال الشاعر نفسه. ويظهر (البحث) أن الهدف للحفاظ على المنهج الوصفي الذي يقوم على تحليل الآيات من خلال هدفه إلى الهدف. هذه الأطروحة تعتمد على فصلين بعد المقدمة. يشرح المقدمة التجانس الأدبي الذي يعتبر مقدمة للحصول على عصابات مجردة من القصة في الآيات الشعرية. الفصل الأول؛ دراسة العناصر الرئيسية في الشعر المصور (التي تأتي في خمسة أجزاء): عنصر الشخصية، عنصر الحدث، عنصر الذروة، عنصر توقيت المكان، عنصر الحوار، الجزء الثاني: مناقشة فنيا، وقضايا الجمال في أبو قصائد فراس. وله أربعة مواضيع ينبغي مناقشتها؛ موضوع اللغة موضوع المنهجية، موضوع التصوير، الموضوع الإيقاعي. ويأتي هذا البحث إلى الاستنتاج بما في ذلك العديد من النتائج التي واحد منهم هو الأكثر أهمية. استخدم أبو فراس بنية قصة تهدف إلى استجواب القارئ خاصة، في فخره وشكواه. وهناك عنصر رمزي من قصائده يقرأ فرسانه ويذكر فرسانه في المعارك. وأخيرا، كان أبو فراس يستخدم لملء عصره مع قصائد لتجنب الملل والاكتئاب في سجنه، عندما كان في السجن.