التعرف على العلاقة بين الانتماء الوطني والأبعاد الخمسة (المواطنة والولاء والمواطنة الاجتماعية المتبادلة والالتزام بالعدالة والمساواة في الحقوق والواجبات) وبعض السمات الشخصية التي تقاس بالتنميط الشخصي (السيطرة، الاستقرار، العاطفي، الاستقلالية) ولتحديد أهمية بعض الفروق الإحصائية في متوسط ​​درجات الانتماء الكلي للصفوف الوطنية ودون المتوسطة للعادات الخمس وفقا لبعض المتغيرات الشخصية الأخرى المتمثلة في (المستوى التعليمي، المؤهل العلمي المهني لمستوى الوالدين الاقتصادي المقاس ب متوسط ​​دخل الأسرة الشهري والحالة الزوجية للوالدين) عينة البحث: تكونت العينة من (533) طالبا وطالبة من المدارس الثانوية تم اختيارهم عشوائيا بطريقة التجمع. أدوات البحث: استخدمنا الانتماء الوطني الذي قام الباحث ببناءه في خمسة مجالات وأكده الازدهار السيكومتري لمؤشرات الصدق والموثوقية على عينة استطلاع عينة من خارج البحث الأصلي، واستخدم الباحث مقياس قياس الكأس الشخصي للسعودية (صادق 1976) بعد أن تحقق الباحث من صحة وموثوقية المؤشرات التي تم تطبيقها على عينة الاستطلاع نتائج البحث: § أظهرت النتائج أن متوسط ​​درجات فارق الهوية كان الأعلى بين درجات أبعاد الانتماء الوطني من خلال الكتلة والمواطنة الوطنية في مستوى عال من المواطنة ثم نزوع الهوية ولكن في وقت معتدل ثم العدالة والمساواة في الحقوق والواجبات التي كانت في وقت معتدل ثم في الماضي هو بعيدة من المودة والالتزام. فإن متوسط ​​درجة الانتماء الوطني ككل معتدل. § توجد ارتباطات إحصائية ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة الانتماء القومي ككل والأبعاد الخمسة (ولاء الهوية - المواطنة والمودة الاجتماعية المتبادلة والالتزام بالعدالة والمساواة في الحقوق والواجبات) وبعض السمات الشخصية التي يقاسها التنميط الشخصي (السيطرة والاستقرار والعاطفية والاجتماعية والاستقلال) بين بعض طلاب المدارس الثانوية في مكة المكرمة والمكرمة وجدة. § توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (05 = 05) في درجات الطلبة على الانتماء الوطني ككل، وكل فارق وفقا للمستوى الأكاديمي مقابل الصف الأول من المرحلة الثانوية، ولصالح الثاني أيضا من المدرسة الثانوية مقابل الدرجة الأولى. كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات الانتماء الوطني لفرص الولاء والكتلة والمواطنة وفق (علمي - أدبي). كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند (α = 05) في درجات الطلاب حول الانتماء الوطني ككل، وبدل الولاء فقط وفقا للمؤهلات الأكاديمية للأب، وكان الفرق لصالح مؤهل الثانوي في حين أن الفارق لصالح الجامعة في مواجهة الوالدية الأميية ككل، كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α = 05) في ودرجات الطلاب حول الانتماء الوطني ككل الهوية الولاء والمواطنة الاجتماعية المتبادلة والالتزام وفقا للمؤهلات الأكاديمية للأم، حيث اختلاف الولاء والهوية والولاء والمودة المتبادلة والالتزام. التوصيات: · عقد الندوات والمحاضرات التعليمية الموجهة للعمل لزيادة مستوى الانتماء الوطني وتعكس جوانب الانتماء من خلال الأنشطة المدرسية اللاصفية. · ضرورة زيادة الوعي بالأسباب التي تهدد مظاهر ومؤشرات المودة المتبادلة من خلال تثقيف الشباب من خلال الندوات ووسائل الإعلام وتوجيه أفكارهم إلى العمل المثمر الذي يساهم في بناء المجتمع وتحذيرهم من الأفكار المنحرفة. · الاهتمام برفاه الأطفال والوعي من سن مبكرة بمظاهر الهوية والولاء والانتماء والمواطنة على الانتماء السلمي كمصدر لها منذ الطفولة ولاعتبارها كلمة كبيرة وعملا من خلال تحديد الأهداف المقصودة من روضة أطفال. · الحاجة إلى تطبيق مقياس للانتماء الوطني والمؤشرات المستدللة في طلبة المدارس الثانوية أو الجامعية في المناطق وليس مكة المكرمة والمكرمة وجدة. · الحاجة إلى دراسة العلاقة بين الانتماء الوطني والمتغيرات الأخرى لمتغيرات الشخصية في الدراسة الحالية