الكوكب المنير بشرح الجامع الصغير لشمس الدين محمد بن عبد الرحمن العلقمي ت(961هـ) من حديث ( كان يكره ريح الحناء) الى حديث ( ما على احدكم ان وجد سعة ) : دراسة وتحقيق

Publication date (free text)
2011
Extent
1 item
Thesis Type
اطروحة(ماجستير)-الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة كلية الحديث الشريف والدراسات الإسلامية قسم فقه السنة ومصادرها، 1432.
Abstract

أأولاً: أسباب اختياري كتاب ( الكوكب المنير ): 1- أنه أول كتابٍ يخدم كتاب (( الجامع الصغير )) . 2- كونه أقدم شرحٍ لكتاب (( الجامع الصغير )) . 3- ما حواه من مادةٍ علميِّةٍ جيِّدةٍ . 4- أنَّ فيه إضافةً جديدةً للمكتبة الإسلامية . ثانيًا: الدراسات السابقة : هذا الكتاب: (( الكوكب المنير )) لا يزال مخطوطًا على حدِّ علمي، لم يطبع، ولم يحقق، وقد تم تقسيمه في قسم فقه السنة ومصادرها على النحو المبيَّن في الخطة المعتمدة من مجلس القسم ومجلس الدراسات العليا بالجامعة . ثالثًا: القسم المرادُ تحقيقه: من حديث ( كَانَ يَكْرَهُ رِيْحَ الحِنَّاءِ ) لوحة رقم ( 2 / 255 )، إلى حديث ( مَا عَلَىَ أَحَدِكُمْ إِنْ وَجَدَ سَعَةً ...) لوحة رقم ( 2 / 302 ) من نسخة مكتبة عارف حكمت. ويقع في ( 48 ) لوحًا، في كل لوحةٍ ( 32 ) سطرًا. وعدد أحاديث هذا القسم: ( 457 ) حديثًا.( ) رابعًا: ما تميَّزُ به الكتاب: تميَّز كتاب (( الكوكب المنير بشرح الجامع الصغير )) بمزايا عِدَّةٍ، منها: 1- أنَّ المصنِّف من تلاميذ الحافظ جلال الدين السيوطي . 2- تنبيهه على كثيرٍ من اللطائف والفوائد الحديثية والفقهية . 3- عنايته بغريب الحديث ومباحث اللغة، الأمر الذي ميَّز شرحه عن بقيَّة شروح (( الجامع الصغير )) . 4- اهتمامه بنقل عبارة من تقدَّمه وسبقه من الأئمة الحفَّاظ شُرَّاح السنَّة، كالحافظ أبي زكريا النووي في (( المنهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجَّاج ))، والحافظ ابن حجر في ((فتح الباري بشرح صحيح البخاري ))، والحافظ سراج الدين ابن رسلان البُلقيني في ((شرحه على سنن أبي داود ))، والحافظ جلال الدين السيوطي في تعليقاته وحواشيه على (( الكتب التسعة ))، وغيرهم . 5- أنَّ الكتاب لا يزال مخطوطًا على حدِّ علمي . 6- استفادةُ كثيرٍ من الأئمة والعلماء، ولاسيما شرَّاح السنَّة بعد العلقمي من شرحه هذا . فقد نقل عنه الحافظ محمد عبد الرؤوف المُنَاوِيُّ في: (( فيض القدير ))( )، والحافظ علي ابن أحمد العزيزيُّ في (( السراج المنير ))( )، كلاهما شرحٌ على (( الجامع الصغير )) . والحافظ أبو الطيِّب محمد شمس الحقِّ العظيم آبادي في: (( عون المعبود بشرح سنن أبي داود ))( ). ولاً: أسباب اختياري كتاب ( الكوكب المنير ): 1-أنه أول كتابٍ يخدم كتاب (( الجامع الصغير )) . 2-كونه أقدم شرحٍ لكتاب (( الجامع الصغير )) . 3- ما حواه من مادةٍ علميِّةٍ جيِّدةٍ . 4- أنَّ فيه إضافةً جديدةً للمكتبة الإسلامية . ثانيًا: الدراسات السابقة : هذا الكتاب: (( الكوكب المنير )) لا يزال مخطوطًا على حدِّ علمي، لم يطبع، ولم يحقق، وقد تم تقسيمه في قسم فقه السنة ومصادرها على النحو المبيَّن في الخطة المعتمدة من مجلس القسم ومجلس الدراسات العليا بالجامعة . ثالثًا: القسم المرادُ تحقيقه: من حديث ( كَانَ يَكْرَهُ رِيْحَ الحِنَّاءِ ) لوحة رقم ( 2 / 255 )، إلى حديث ( مَا عَلَىَ أَحَدِكُمْ إِنْ وَجَدَ سَعَةً ...) لوحة رقم ( 2 / 302 ) من نسخة مكتبة عارف حكمت. ويقع في ( 48 ) لوحًا، في كل لوحةٍ ( 32 ) سطرًا. وعدد أحاديث هذا القسم: ( 457 ) حديثًا.( ) رابعًا: ما تميَّزُ به الكتاب: تميَّز كتاب (( الكوكب المنير بشرح الجامع الصغير )) بمزايا عِدَّةٍ، منها: 1- أنَّ المصنِّف من تلاميذ الحافظ جلال الدين السيوطي . 2- تنبيهه على كثيرٍ من اللطائف والفوائد الحديثية والفقهية . 3- عنايته بغريب الحديث ومباحث اللغة، الأمر الذي ميَّز شرحه عن بقيَّة شروح (( الجامع الصغير )) . 4- اهتمامه بنقل عبارة من تقدَّمه وسبقه من الأئمة الحفَّاظ شُرَّاح السنَّة، كالحافظ أبي زكريا النووي في (( المنهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجَّاج ))، والحافظ ابن حجر في ((فتح الباري بشرح صحيح البخاري ))، والحافظ سراج الدين ابن رسلان البُلقيني في ((شرحه على سنن أبي داود ))، والحافظ جلال الدين السيوطي في تعليقاته وحواشيه على (( الكتب التسعة ))، وغيرهم . 5- أنَّ الكتاب لا يزال مخطوطًا على حدِّ علمي . 6- استفادةُ كثيرٍ من الأئمة والعلماء، ولاسيما شرَّاح السنَّة بعد العلقمي من شرحه هذا . فقد نقل عنه الحافظ محمد عبد الرؤوف المُنَاوِيُّ في: (( فيض القدير ))( )، والحافظ علي ابن أحمد العزيزيُّ في (( السراج المنير ))( )، كلاهما شرحٌ على (( الجامع الصغير )) . والحافظ أبو الطيِّب محمد شمس الحقِّ العظيم آبادي في: (( عون المعبود بشرح سنن أبي داود

Member of
Same Subject
Theses
0
الأسمري، هاجر زاهر أحمد مسفر، مؤلف