الملخص :ان المسألة، والحكم الفقهي لها، مع ذكر دليل المسألة، ووجه الدلالة منه. (٢بيان صحة الدليل وضعفه. (٣تصوير المسألة المراد بحثها تصويراً دقيقاً قبل بيان حكمها؛ ليتضح المقصود من دراستها. (٤إذا كانت المسألة من مواضع الاتفاق، أذكر حكمها بدليلها، مع توثيق الاتفاق من مظانه المعتبرة. (٥إذاكانت المسألة من مسائل الاختلاف، فأتبع ما يلي: .١أذكر سبب الخلاف ناقلاً ذلك عن العلماء. .٢تحرير محل الخلاف إذا كانت بعض صور المسألة محل خلاف، وبعضها محل اتفاق. َ .٣أذكر الأقوال في المسألة، ومن قال Xا من أهل العلم، ويكون عرض الأقوال حسب الاتجاهات الفقهية، وأذكر الأقوال في المسألة مبتدئاً بالترتيب التاريخي للمذاهب. .٤الاقتصار على المذاهب الفقهية المعتبرة، مع العناية بذكر ما تيسر الوقوف عليه من أقوال السلف الصالح، وإذا لم أقف على المسألة في أحد المذاهب فأسلك فيها مسلك التخريج. .٥توثيق الأقوال من كتب أهل المذاهب نفسها. .٦أذكر أقوال العلماء في المسألة من مجتهدي المذهب. .٧استقصاء أدلة الأقوال مع بيان وجه الدلالة، وذكر ما يرد عليها من مناقشات، وما يجاب به عنها. .٨الترجيح مع بيان سببه، وذكر ثمرة الخلاف إن وجدت. .٩العناية بضرب الأمثلة مع الحرص على إضافة أمثلة جديدة حادثة. .١٠الاعتماد على أمهات المصادر، والمراجع الأصلية في التحرير والتوثيق والتخريج والجمع. .١١التركيز على موضوع البحث، وتجنب الاستطراد.