الشعور بالذنب والوجدانات الموجبة والسالبة لدى عينة من طالبات جامعة أم القرى ذوات السلوك المنضبط وغير المنضبط
هدفت الدراسة إلى تحقيق ما يلي: 1-تحديد درجة الضمير المذنب والمشاعر الإيجابية وكذلك السلبية التي تظهر من قبل عينة من سوء التصرف وكذلك طالبات جامعة أم القرى. 2- معرفة ما إذا كانت هناك اختلافات في متوسط درجة كل من الضمير المذنب والإيجابي وكذلك العواطف السلبية التي تظهر من قبل عينة من الطالبات اللواتي تصرفن بشكل جيد، وحسن الحظ، وكذلك تحديد الاختلافات بين الطلاب الذين يعانون من سوء السلوك وفقا لبعض المتغيرات المستقلة مثل (التخصص، مهنة أكاديمية ونوع من السلوك السيئ) من خلال تطبيق التدابير التي لم يتم اختبارها من قبل على هذه العينة، التي تشمل تدابير الضمير المذنبة. وقد تم إجراء هذه التدابير من قبل بطحاء، A فضلا عن قائمة شاملة من المشاعر السلبية والإيجابية، التي أعدها أيضا بطحاء، أ، على عينة من (134) طالبا من أم القرى (67) منهم من ذوي السلوك السيئ، والذين تم اختيارهم عمدا و 67- عينة عضو عادي على ضوء جوانب التشابه (مثل السن، والوظيفة الأكاديمية، والتخصص) والتي تمت مقارنتها مع عينة من الطلاب الذين تصرفوا بشكل سيء من خلال استخدام الطريقة الكاوية المقارن. النتائج: استخدمت الدراسة الأساليب الإحصائية التي شملت النسب المئوية والترددات لمعرفة درجة والضمير المذنب والمشاعر الإيجابية وكذلك السلبية التي أبدتها المجموعتان؛ T- اختبار لتحديد الفرق بين المجموعتين فيما يتعلق بمتغيرات الدراسة. وتحليل التباين الأحادي لمعرفة الفرق في متغيرات الدراسة فيما يتعلق بالمجموعات الفرعية للمجموعة السيئة السلوك. والنتائج هي كما يلي: • عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الطالبات اللواتي تصرفن بشكل جيد وذو خبرة جيدة جامعة أم القرى بدرجة متوسطة من الضمير المذنب. • عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الطالبات اللواتي تصرفن بشكل جيد وذو خبرة جيدة جامعة أم القرى في درجات متوسطة من المشاعر الإيجابية، والمشاعر السلبية. • لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الطالبات اللواتي يسيء سلوكهن بدرجة متوسطة من الضمير مذنب، والمشاعر السلبية، والمشاعر الإيجابية، وفقا للتخصص. • وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الطالبات اللواتي يسيء سلوكهن بدرجة متوسطة والضمير مذنب وفقا للحياة الأكاديمية؛ وأن المسيرة الأكاديمية المسؤولة عن هذه المسألة هي في حين لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط درجات السلبي والعواطف، والمشاعر الإيجابية، وفقا لمسيرة الأكاديمية. • وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الطالبات اللواتي يسيء سلوكهن بدرجة متوسطة والضمير المذنب والمشاعر السلبية فيما يتعلق بنوع السلوك السيئ؛ وأن السلوك المسؤول عن هذه الاختلافات هو الانحراف العاطفي لهؤلاء الطلاب نحو الجنس الآخر (ذكور)، في حين أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط درجة المشاعر الإيجابية، والمشاعر السلبية يوصي الأيونات: 1-تعزيز المنبهات الدينية في أذهان الطلاب في جميع مراحل الدراسة. خلق توازن بين ثتو مفاهيم الخوف من الله سبحانه وتعالى ونتوقع رحمته من خلال تبنيها كمسيطر أساسي قياس السلوك من خلال اعتماد أنواع مختلفة من التوجيه. 2- تفعيل دور المكاتب النفسية والتوجيهية داخل الحرم الجامعي عن طريق تزويدهم بها والأخصائيين النفسيين الإناث والأدلة التربوية التي يتم تدريبها بشكل كاف للتعامل مع الطالبة مشاكل مع أنسب الطرق التي تتفق مع طبيعة المشكلة وشخصية الطالبة نفسها. 3- ربط دوري أبوي الطالبات بالجامعة وتنظيم لقاءاتهن من خلال التعرف على نظام الدراسة الجامعية والوسائل المثلى للتعامل معها والطلاب في هذا العصر بالذات ومناقشة معهم مختلف المشاكل التي قد يكون الطلاب والعقوبات اللاحقة لانتهاك القواعد واللوائح ذات الصلة. 4- إجراء برامج وقائية وتوجيهية للطالبات لحل المشاكل المختلفة التي يعانين منها لقاء مثل (نوعين من الانحراف العاطفي، والغش في الدراسة، القادمة في الآونة الأخيرة للمحاضرات، المادية والعدوان، وتصرفات الطالبات مثل الذكور، والخجل، والخوف، والثقة في النفس وغيرها مشاكل نفسية)؛ والبدء أساسا في البرامج مع الطالبات الجدد بسبب حقيقة أن العديد يتم تسجيل الطلاب بحيث يكون من الممكن للبرامج المذكورة لتغطية جميع الطلاب في أربع سنوات جوانب إيجابية .Augment من 5-خصائص شخصية الطالب مثل الثقة في الذات، الاستقلال، التقليد، التحفيز ل وتحقيق وتشجيعهم على المشاركة في جو من هار