التدابير الوقائية من الأزمات الاقتصادية في منظور الثقافة الإسلامية
عنوان الرسالة: التدابير الواقية من الأزمات الاقتصادية في منظور الثقافة الإسلامية. وتتكون من مقدمة، وتمهيد، وخمسة فصول، وخاتمة، وفهارس احتوت المقدمة على أهمية الموضوع، وسبب اختياره، الدراسات السابقة، أهداف الدراسة، مشكلة وحدود الدراسة، منهج البحث وخطته. أما التمهيد فاحتوى على تحرير لمفردات الموضوع، ونماذج من حديث القرآن الكريم عن الأزمات الاقتصادية وكيف عالجها. وأما الفصول الخمسة فقد تضمنت ما يلي: الفصل الأول: التدابير العقدية للوقاية من الأزمات الاقتصادية وأثرها. المبحث الأول: حقيقة الاستخلاف. المبحث الثاني: منهج المراقبة وأثره في الاستقامة. المبحث الثالث: أثر التدابير العقدية في الوقاية من الأزمات الاقتصادية. الفصل الثاني: التدابير الشرعية للوقاية من الأزمات الاقتصادية وأثرها. المبحث الأول: ضوابط الكسب الحلال والتنفير من الكسب الحرام. المبحث الثاني: ضوابط الإنفاق الطيب والتنفير من الإنفاق المحرم. المبحث الثالث: العدالة والتكافل الاجتماعي. المبحث الرابع: أثر التدابير الشرعية في الأزمات الاقتصادية. الفصل الثالث: التدابير الأخلاقية للوقاية من الأزمات الاقتصادية. المبحث الأول: البناء الأخلاقي للإنسان في الإسلام. المبحث الثاني: أثر البناء الأخلاقي للإنسان في الوقاية من الأزمات الاقتصادية. الفصل الرابع: التدابير المعرفية (التوعوية) للوقاية من الأزمات الاقتصادية. المبحث الأول: التوعية الفردية وأثرها. المبحث الثاني: التوعية الاجتماعية وأثرها. المبحث الثالث: التوعية المؤسسية وأثرها. الفصل الخامس: أوجه الاستفادة من الدراسة في العصر الحاضر. المبحث الأول: ما يستفاد من الدراسة في ا?ال الاقتصادي عامة. المبحث الثاني: ما يستفاد من الدراسة في الأزمة الاقتصادية المعاصرة خاصة. المبحث الثالث: ما يستفاد من الدراسة في حياة المسلم. ثم الخاتمة واحتوت على أهم النتائج التي تم التوصل إليها، ومنها: إن الإسلام دين ودولة، وعبادات ومعاملات، وشعائر وشرائع، وهو مادة وروح، وهو منهج حياة، تتفاعل فيه القيم الإيمانية والقيم الأخلاقية لتعزز سلوكيات سوية للمسلم نحو اتخاذ القرار الرشيد في جميع أموره ومنها الأمور الاقتصادية. ثم ختمت الرسالة بفهارس.