أثبتت محركات التيار المتردد كفاءتها على محركات التيار المستمر نظرًا لأدائها المفضل وعمرها وقدراتها للتكوينات متعددة المراحل. تتميز المحركات الحثية ، على وجه الخصوص ، بمبدأ عمل فريد. على عكس محركات التيار المتردد الأخرى ، فإن المحركات الحثية ثلاثية الطور لها تنظيم مقبول للسرعة ، وقدرة حمل زائدة معقولة مع عزم دوران مرتفع. ومع ذلك ، فإن نوع إدخال عدد المراحل وتقنيات التحكم كانت تقريبًا العيوب الرئيسية لمحركات التيار المتردد. جلبت إلكترونيات الطاقة المزيد من أوضاع التشغيل والتحكم للمحركات أكثر من مجرد المحرك الأمامي لتتحول إلى محركات كهربائية مع مجموعة واسعة من التحكم بناءً على نوع دائرة الجهاز الإلكتروني للطاقة التي تسبق الطرف المستلم لمحطة المحرك. تتطلب التطبيقات الصناعية الآن طاقة كبيرة. تستخدم بعض الأجهزة الصناعية طاقة متوسطة أو منخفضة. قد يفيد استخدام مصدر طاقة عالي لجميع الأحمال الصناعية بعض المحركات ولكنه يضر بمحركات أخرى. يستخدم الجهد المتوسط لمحركات المحركات والمرافق [1]. منذ عام 1975 ، تم استخدام محولات متعددة المستويات في إعدادات عالية الطاقة ومتوسطة الجهد. تُستخدم المحولات متعددة المستويات في التطبيقات الصناعية عالية الطاقة ومتوسطة الجهد. تستكشف هذه الرسالة أنواعًا مختلفة من محركات التيار المستمر والتيار المتردد جنبًا إلى جنب مع نظير شامل لأنواع مختلفة من محولات الطاقة ولوغاريتمات التشغيل والتحكم الخاصة بها. أخيرًا ، يتم استخدام برنامج MATLAB-Simulink لتطوير نظام كامل يتكون من IM يتم تغذيته من MLI مع خوارزمية مناسبة للتحكم في السرعة. في ظل مجموعة متنوعة من المواقف التشغيلية ، يُظهر نظام القيادة المقترح درجة عالية من الموثوقية.