وتهدف الدراسة إلى التعرف على مستوى التكيف الاجتماعي وعوامله الإناث السعوديات اللواتي يعملن في وزارة الداخلية. كما أنها تحاول اكتشاف العلاقة بين المتغيرات الديموغرافية (العمر، التعليم، تقسيم إدارة الأمن، رتبة، طبيعة العمل، ساعات العمل، والوضع الاجتماعي، وعدد المعالين، والدخل الشهري وملكية المنزل). من أجل التوصل إلى توصيات تزيد من المستوى الاجتماعي تعديل. وقد أجريت هذه الدراسة على جميع الإناث السعوديات اللواتي عملن وزارة الداخلية (دائرة جواز السفر، حراس الحراسة، شؤون السجون) في مدينة الرياض. ويبلغ حجم هذه الدراسة 175 جنديا. ال دراسة تستخدم كلا المنهجيات الأساليب النوعية والكمية، منذ ذلك الحين تم تطبيق مسح ومقابلات. وتبين النتيجة أن جميع العاملات من العسكريين كانوا جنودا (غير نازحين ضباط) في حين ونصف منهم يحملون درجة البكالوريوس. وعلاوة على ذلك، فإن وتكشف الدراسة أن أهم الدافع وراء الانضمام إلى هذا النوع من العمل هو الحد من الفرص الأخرى. وتوضح الدراسة أن معظم لا يعتقد المواطنون أن وظائفهم تطابق مؤهلاتهم قد تحد من التطور الوظيفي. وفي الوقت نفسه، يعانون من بيئة عمل غير مناسبة مثل المكاتب غير النظيفة، عدم وجود تهوية أو ضوء. كما أنها تواجه بعض الصعوبات في الحفاظ على التوازن بين وظروف العمل ورعاية الأطفال. وبالإضافة إلى ذلك، يشعر بالمواضيع وتجنب الحديث عن عملهم إلى أقاربهم، وعدم اليقين تجاههم يشغل مناصب عليا. من الناحية المالية، الدخل الشهري لا بما يتناسب مع الجهود المبذولة ولا يساعد على الادخار. وخلصت الدراسة إلى توصيات تزيد من عدد والموظفين في هذا القطاع، واقتراح برامج تدريبية لتحسينها مهارات