التربية النفسية للأسرة في السنة النبوية وتطبيقاتها التربوية

Publication date (free text)
2014
Extent
1 item
Abstract

أهداف الدراسة: هدفت الدراسة إلى توضيح رعاية السنة النبوية على الأسرة النفسية والتعليم، عن طريق إدراج أقوال النبي محمد (المعروف باسم ""الحديث"")، وكذلك وتقديم طلبات مقترحة لتعزيز التربية النفسية الأسرية. منهج الدراسة: تتطلب طبيعة هذه الدراسة استخدام الطريقة الاستنتاجية. فصول الدراسة: تألفت الدراسة من خمسة فصول كما يلي: الفصل الأول: الإطار العام للدراسة. تتكون من مقدمة، موضوع الدراسة، الأهداف، والأهمية، وحدود المنهجية، ومصطلحات الدراسة، والدراسات السابقة. الفصل الثاني: الإطار الفكري لتعليم الأسرة النفسي. كان يتألف من ثلاثة الأقسام: القسم الأول: الأسرة (المفهوم والخصائص والوظائف)؛ القسم الثاني: التربية النفسية (المفهوم والأهداف)؛ القسم الثالث: السنة النبوية (المفهوم، الأهمية). الفصل الثالث: أساسيات السنة النبوية وأساليبها وأساليبها النفسية النفسية التعليم؛ كان يتألف من قسمين: القسم الأول: أساسيات السنة النبوية على الأسرة (الآباء والأمهات والأبناء)؛ القسم الثاني: الأساليب والنهج السنة النبوية على التربية النفسية الأسرية. الفصل الرابع: مجالات التربية الأسرية في السنة النبوية. وهي تتألف من الأقسام التالية: القسم الأول: مجال توجيه دوافع الأسرة في السنة النبوية. القسم الثاني: مجال ورصد وتنظيم مشاعر العائلة في السنة النبوية؛ القسم الثالث: مجال التكرير صقل مشاعر العائلة في السنة النبوية. الفصل الخامس: التطبيقات التربوية النفسية للأسرة. وهي تتألف من الأقسام التالية: القسم I: التطبيقات التعليمية لأسس التربية النفسية الأسرية (الآباء والأمهات وأولاده)؛ الجزء ثانيا: التطبيقات التعليمية لأساليب ونهج التربية النفسية الأسرية؛ القسم الثالث: التطبيقات التعليمية لمناطق التربية النفسية الأسرية. الموجودات: I. شمولية السنة النبوية لجميع الجوانب الإنسانية. ويتناول ويتعامل مع جميع جوانب التربية النفسية؛ وهو يمثل النموذج الأول في التربية الأسرية، لتوجيهه وفقا للتوجيه المنهجي التربوي في صقل النفس البشرية. بعد النبي أقوال وأفعال (السنة) تعبير عن عبادة الله تعالى. II. منهجية السنة النبوية في تكرير المشاعر والدوافع والعواطف تمثل نفسها في إزالة الأمية النفسية في الأسرة. من ناحية، فإنه يولي اهتماما للأسرة نفسية الجانب الإيجابي، وتطوره من أجل تحقيق قوة الإيمان. ومن ناحية أخرى ينقح الجانب السلبي لتكون متوافقة مع طبيعة الروح البشرية، والتوازن بين والدوافع الأسرة مرضية. التوصيات: أوصى الباحث بأن يولي علماء النفس والمؤسسات التعليمية مزيدا من الاهتمام دراسة التربية النفسية، في ضوء المنهجية الواردة في السنة النبوية؛ معتبرا النبي محمد النموذج الأمثل في التعليم، من حيث التربية النفسية والأساسيات والأساليب، بالإضافة إلى مجالاتها ووسائل الرصد والتنظيم. II. وتوفير دورات تدريبية من قبل المتخصصين في التربية الإسلامية وعلم النفس، في ضوء المنهجية الواردة في القرآن الكريم والسنة النبوية

Member of