وعلم الله، والرحم، خلق الإنسان وعلمت له بلاغة والسلام على رسوله رسول الله صلى الله عليه وسلم ... "". إن البحث في يده، والمعنى اللغوي التوحيد أو التوحيد كما في سورة البقرة - دراسة تجريبية تحليلية، ويرتكز جوهر هذه الدراسة على استنتاج معنى التوحيد أو التوحيد لأنها تأتي من سورة البقرة ولكن مختلفة سواء كانت صريحة أو ضمنية أو تلك التي تدعمها الأدلة والبراهين من حيث أحكام العبادة في ضوء دراسة مجازية مع العلم الثالث (الدلالات والبلاغة والدلالة)، وتعرض هذه الدراسة إلى جزأين يتناول الجزء الأول دراسة الآيات القرآنية من حيث الأهمية المباشرة لمعنى التوحيد. الجزء الثاني يتناول دراسة الآيات القرآنية من حيث المعنى الضمني لمعنى التوحيد، والنتائج الرئيسية لدراسة الأطروحة هي كما يلي: - القرآن الكريم يمثل التوحيد في الأحكام والقصص والخطب. هذا الاستدلال يحكمه آيات التوحيد كما يظهر في آيات الصفقات العلمانية والعبادة من حيث تلك التي تتحدث عن العقاب ومكافأة خاصة في ذكر كلمة (الله) التي تعني معنى التوحيد من حيث الصفات المقدسة المذكورة والمكررة في القرآن الكريم مهما كانت الكلام مختلفة. 2- توحي التوحيد في سورة البقرة بأجزائها الثلاثة. 3- أهمية وضع آيات القرآن الكريم لتوضيح المعنى المقدس. 4- تنوع الكلام الذي يعني أن المعاني الاستدلالية تجري في كلمات الله. .5 التفکیر في الھیکل الرسمي والخصائص الاستدلالیة من حیث نھج شامل یسھم في الفھم الکامل للألفاظ المستھدفة.