عنوان الرسالة: مقاصد العرب عند الإمام الشاطبي في كتابة (المقاصد الشافية)"" لتحقيق الماجستير في اللغة العربية من أجل ربط القواعد النحوية بالعربية الأهداف الدلالية التي تظهر خصائص اللغة العربية في من حيث المعنى والهياكل عن طريق استنتاج الدلالة العربية في ضوء الإمام الشاطبي في كتابه ""المقاصد الشافعية""، من قبل وتصنيفها ومناقشتها من خلال إظهارها في ضوء النحاة العربية. وتشمل الدراسة ما يلي: الدلالي العربي الميزات التي نظر إليها أولئك العلماء الذين جاءوا قبل الشاطبي في إضافة إلى توضيح مدى تفتخر العرب بها مفهوم الوريث في ضوء الإمام الشاطبي ونهجه في إظهارها. ثم صنفت السمات الدلالية العربية إلى هدفين: الأول الهدف هو توضيح المعاني والحفاظ عليها بما في ذلك الاستفادة منها، وتجنب الغموض والامتناع عن التناقض موضوعي. والثاني هو تحسين وتجميل الهياكل بما في ذلك الإغفال، والقضاء على الإلقاء في محاولة لتجنب القبح أو غير ذات صلة. في هذه الدراسة، اعتمدت المنهج الوصفي التحليلي. والنتائج الرئيسية لهذا البحث هي: إثبات أن العرب كان القصد منه والأهداف المنسوبة إليهم لإظهار أسبابهم وراء ذلك يميز بين الأهداف والأسباب التي ينطوي عليها كل هدف والسبب وليس العكس، وإظهار مقدار الإمام الشاطبي متأثرة بأسلافه في تأكيد قواعد التركيب والربط إلى الأهداف الدلالية العربية وتتراوح بين اثنين الأساليب: التأكيد والتأكيد، بين إظهار التفضيلات و التعليق. جاءت الأهداف الدلالية العربية لتحقيق هدفين رئيسيين الأهداف: توضيح المعاني والحفاظ عليها من جهة و تجميل الهياكل من جهة أخرى. لذلك، يظهر سر البلاغة في ما يميز اللسان العربي للمساعدة في توضيح معنى والهياكل، والتهرب من الغموض الذي قد يسبب بعض الارتباك ويأخذنا بعيدا عن الهدف الرئيسي والسر وراء حلاوة الإلقاء العربي الذي يملأ القلب بجمال اللغة كالعرب يعني حذف وتجنب الإغراء القبيح عديم الفائدة في الشكل والمحتوى.