ام لداخِل اإلد التمكعُُّي يف العمِلِوتعييِي الروِِ التااركية اإلداريةِِ من البريوقرايية ى التفيي الداعية دارية فعلى ماكال ِت األداءَك القضاء اليرِّدي واملؤسسي, وكذلِت األداءمبستوياِت واالرتقاء هبد ِف حتس ِني اخلدمااملنظمات, ونعين به يف هذا البحث عملية منح املعلمات االستقاللية واملقدرة, حبيث يصبح لديهن القدرة على االجتهادوإصدار األحكام وحرية التصرف يف القضايا اليت تواجههن, وكذلك تنميتهن ا وتعييي ثقتهمهني ن بأنيسهن, وتيعيلدورهن من خالل توفري مناخ العمل الذي يدفعهن لإلجناز والتعلم املستمر, و إشراكهن يف صنع القرارات املدرسية, والتأثرييف نواتج العمل املدرسي, ومنحهن املكانة اليت تتناسب مع عملهن وتوفري النظم املالئمة اليت تدعم التمكني ضمن بيئة يف حتس ِني أثر فعا لاألداء والرضا الوظييي, فهناكبِت ارتبا ط إجيايب يؤدي إ ى ارتياِع مستوى متك ِني املعلما ِّمي واملهين, وهذا يعين أ َّن ارتياع التنظي ِت وااللتيامِ ني متكني املعلما واملهنة إ ى حتس ِني بح ُث هد ُف ال احلايل أدائهن والتيامهن حنو املدرسة . و ي ألداء اإلداري باملدار ِس ِ الثانوية للبنات يف ضوء ِت مدخل متك ِني من خالل التعرف على مدى توافر أبعاد متكني املعلمات وأهم متطلبات حتقيق متكني املعلمات املعلما لتحسني األداء اإلداري باملدارس الثانوية للبنات يف منطقة عسري التعليمية. ومن أجل حتقيق هدف الدراسة استفدمت الباحثة اإلستبانة كأداة رئيسة جلمع البيانات