المتشابه اللفظي في القرآن الكريم : دراسة في الصوت والبنية / إعداد عبد الله بن محمد السليماني ؛ إشراف محمود فراج.
فهذه الرسالة (( المتشابه اللفظي في القرآن الكريم. دراسة في الصوت والبنية)) تضمنت مقدمةً وتمهيداً وبابين وخاتمةً وفهارسَ متنوعة. - أما المقدمة فتضمنت أهمية الموضوع وشرفه، وأسباب اختياره، والصعوبات التي واجهت الباحث، والدراسات السابقةَ واللاحقةَ لهذا الموضوع، وخطة البحث ومنهجه، وكلمة شكر. - وأما التمهيد فتضمن تعريف المتشابه اللفظي وتوضيح معناه، وأنواعه، وفوائده، والكتب المصنّفة فيه، والفرق بينه وبين المتشابه المعنوي (قسيم المحكم). - وأما الباب الأول فهو في دراسة المتشابه اللفظي في الجانب الصوتي، وهذا الباب فيه فصل واحد فقط هو : الفك والإدغام. - وأما الباب الثاني فهو في دراسة المتشابه اللفظي في جانب البنية (الصرف) وهذا الباب يقع في ثلاثة فصول هي : الأول: التذكير والتأنيث، والثاني: الإفراد والتثنية والجمع، والثالث: اختلاف الصيغ. -وأما الخاتمة فتضمنت أهم نتائج البحث. -وأما الفهارس الفنية فتضمنت فهرس الآيات، والأحاديث، والآثار، والأشعار، والأرجاز، والمصادر والمراجع، والموضوعات.