المُحَصَّل في شرح المُفَصَّل لأبي محمد القاسم بن أحمد بن الموفَّق علم الدِّين اللُّوْرَقي المعروف بـ«الأنْدلُسي 575هـ ــ 661هـ)من بداية باب التحذير إلى نهاية باب خبر ما و لا المشبَّهتين بـ ليس : دراسةً وتحقيقًا

مدى
1 item
الموضوع
نوع الرسالة الجامعية
اطروحة(دكتوراة).- جامعة أم القرى، كلية اللغة العربية، قسم الادب، قسم الدراسات العليا العربية، فرع اللغويات، 2011
الملخص

عنوان الرسالة: المحصل في شرح المفصل من بداية باب (التحذير) إلى نهاية باب (خبر «ما» و«لا» المشبهتين بـ«ليس»). التخصص: (لغة ونحو وصرف). أهداف الرسالة: إن أهم هدف يكمن وراء هذه الرسالة هو: وضع المصنَّف (المحصَّل) وصاحبه (الأندلسي) في الموقع الحقيقي لهما, بعد درسهما دراسة واعية وافية موازنة. مكونات الرسالة: تتكون هذه الرسالة من مقدمة وشقين: أما المقدمة فذكرت فيها مسوِّغات اختيار تحقيق المحصل, وأهداف الرسالة, والدراسات السابقة, وخطة الرسالة. أما الشقان فهما: أولًا: الدراسة, وتحتوي على فصلين: الأول: علم الدين اللُّورقي الأندلسي, وفيه مبحثان: 1-ترجمة علم الدين اللُّورقي الأندلسي. 2-علم الدين اللورقي الأندلسي والنحويون. وفي كلا المبحثين مطالب, وفي كل مطلب عناصر, وقد اعتمد المبحث الأول على ما كتبه السابقون في ترجمة الأندلسي, أما المبحث الثاني, فقد جلَّى صورة الأندلسي من خلال نتاجه العلمي والمحصل هو الأُس, ومن ثم اختلفت صورة الأندلسي النحوية في المبحث الثاني عمَّا في المبحث الأول. الثاني: المحصل في شرح المفصل, وفيه مبحثان: 1-المحصل... عرض وتحليل. 2-المحصل بناؤه ومصادره والأصول النحوية فيه, وقد احتويا على عدة مطالب, في بعضها بعض العناصر, وعرض المبحث الأول للحديث عن عنوان الكتاب ونسبته إلى الأندلسي, وتاريخ تأليفه والدافع إليه, وأجزائه ونسخه, وكان أبرز مطلب هو منزلته عند الموازنة بينه وبين شرح ابن يعيش. أما المبحث الثاني: فتحدث عن ثلاث قضايا: الخصائص المنهجية, ومصادر المحصل, والأصول النحوية فيه, وقد بُنيت على نصوص مستقاة من النص المحقق, أشار فيها الأندلسي إليها. وخلاصة الدراسة: أن هناك تناقضًا بين شخصية

مواد أخرى لنفس المؤلف